هي ذراع تنظيمية وتمويلية للنظام كانت تساعد في تمويل جماعات إسلامية من بينها حماس، حسبما قال أعضاء من لجنة ”إزالة وتفكيك نظام الثلاثين من يوليو“، التي كانت تتولى تفكيك النظام السابق
تجمعت حشود من المتظاهرين السودانيين في أجزاء من العاصمة الخرطوم ومدن أخرى، اليوم الإثنين، في الذكرى الثالثة للإطاحة بعمر البشير، للاحتجاج على احتمال تجدد الحكم العسكري.
بدأ أكثر من 100 معتقل سوداني، بينهم سياسيون بارزون، إضرابا عن الطعام اليوم الثلاثاء، رفضا لاحتجازهم دون أي سبب.
وحسب هيئة الاتهام فإن إصابة بعض المتهمين إضافة إلى تغيب المتحري أدى إلى تأجيل الجلسة حتى الأسبوع القادم، يوم 15 من الجاري.
واضطرت الشرطة السودانية الي اطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين قرب القصر الجمهوري.
أكد رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان أن الجيش السودانى سيترك الحياة السياسية بعد انتخابات 2023.
”اللجنة بعد فراغها من كتابة الميثاق السياسي ستعرضه على جميع القوى السياسية للنقاش والحذف والإضافة قبل إجازته والإعلان عنه رسميا.
لإقامة جبرية في منزله، تحت حراسة مشددة، منذ سيطرة الجيش السوداني على العملية السياسية، الشهر الماضي.
وبحسب شبكة "سكاي نيوز عربية" في الخرطوم بأن دقلو تقدم بطلب باعتذاره إلى رئيس مجلس السيادة في السودان، عبد الفتاح البرهان.
هو قيادي أيضًا في تجمع المهنيين السودانيين، من الشخصيات التي برزت أثناء اندلاع الثورة في السودان 2019، وهو أحد كبار المنتقدين لسيطرة الجيش على السلطة، في 25 أكتوبر
وقال التلفزيون السوداني إن القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان أصدر قرارًا بتشكيل اللجنة العليا لمراجعة واستلام الأموال المستردة بواسطة لجنة إزالة التمكين.
نفذ عشرات المعلمين، منذ أمس الأحد، وقفة احتجاجية أمام وزارة التربية والتعليم؛ رفضا لقرارات بإقالة مدير عام الوزارة، ومديري التعليم بمحليات الولاية السبع، وتعيين آخرين في محلهم.
ألقي القبض على جندور إلى جانب مسؤولين كبار آخرين في يونيو 2020، بشبهة الضلوع في التخطيط لعمليات تخريب
بعد الإطاحة بالبشير إنشغل السودان فترة من الوقت بأموره الداخلية، ولذلك استمر موقفه من السد الإثيوبى كما كان وساعد على ذلك أن آبي أحمد لعب دورا في الإتفاق على شكل المرحلة الانتقالية..