زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين، ثم إلى أنقرة، ترمز إلى خريطة الطريق ليس فقط للمنطقة فقط، ولكن أيضا للعالم بهدف السلام والتفاهم المتبادل.
تلقى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مساء اليوم الخميس، اتصالًا هاتفيًّا من نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله الأزمة الأوكرانية، وملف الضمانات الأمنية التي تطلبها موسكو من حلف الناتو.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: ”نناشد باستمرار شركاءنا الأميركيين وقف تأجيج التوتر“.
وحسب وكالة "رويترز" للأنباء، قال الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرج، إن روسيا نقلت حوالي 30 ألف جندي وأسلحة حديثة إلى بيلاروسيا خلال الأيام الماضية
يجري أردوغان محادثات مع نظيره الأوكراني زيلينسكي الذي تواجه بلاده تهديدا متمثلا بنحو مئة ألف جندي روسي محتشدين على حدودها، دون أن يغضب فلاديمير بوتين
اعلن البيت الابيض ان قرار وقف نشر القوات الامريكية في اوروبا من الممكن ان يتم تجميده في حالة اتخذت روسيا قرار بوقف التصعيد
أصدر الكريملين، بيانًا رسميا اليوم الأربعاء، أكد فيه إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تباحث مع رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون.
وصف ألكسندر جروشكو نائب وزير الخارجية الروسي قرار الإدارة الأمريكية بنشر قوات جديدة في أوروبا بالخطوة الهدامة والمدمرة في أول تعليق من موسكو على قرارات واشنطن
كشفت وزارة الدفاع الامريكية البنتاجون، عن خارطة نشر القوات الامريكية في اوروبا بالتزامن مع التحركات الروسية على الحدود الاوكرانية
ي تحرك لقواتنا يكون بالتشاور مع الدولة المضيفة كما فعلنا مع رومانيا وبولندا وألمانيا"، معلنا أن "نشر هذه القوات يبعث برسالة بأن واشنطن مستعدة للدفاع ضد أي عدوان..
المتحدث الرئيس باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد على تويتر ”لا يجوز للمجاهدين بالإمارة الإسلامية دخول المتنزهات بالأسلحة والأزياء والعربات العسكرية. عليهم الالتزام بجميع قواعد ولوائح المتنزهات
تقييمات المخابرات الأمريكية الأخيرة التي أفادت بأن ”غزو أوكرانيا سوف يسبقه هجمات إلكترونية مكثفة على المرافق الحكومية في أوكرانيا والوزارات
وأوضح فيكتور أوربان في تصريحاته، "أن العقوبات الأوروبية على روسيا، أضرت أوروبا أكثر مما أضرت بروسيا"
تصدرت مشاهد حشد القوات الروسية على حدود أوكرانيا جميع مواقع التواصل الاجتماعي عالميا، واختلفت الآراء بين من رآه تصعيداً سينتهي إلى حرب وبين من اعتبره تهديدا ليس بالخطير ولن يتطور إلى نزاع مسلح.
أعلنت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس اليوم الأحد أنّ بلادها تريد استهداف المزيد من المصالح الروسية التي "تهم الكرملين مباشرةً" بتشديد نظام العقوبات الذي سيُقدَّم الأسبوع المقبل.