طالب الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، بدراسة علم الخطاب الإسلامي، قائلًا: "من أراد أن يخدم الإسلام والمسلمين فليبدأ بعلم الخطاب الإسلامي..."
قال الدكتور علي جمعة إن الإسلام ليس دين العلم فحسب، لكن له موقفه من البحث العلمي، فيرى أنه لا حرج ولا قيد مطلقا على البحث العلمي.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن حضارة المسلمين قامت على العلم، والنص الشريف، وإن سمة المسلمين كانت توليد العلوم، حتى القرن الرابع الهجري.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن الفقه الإسلامي استقر على أن الأحكام تتغير بتغير الزمان، باختلاف الأعراف والتقاليد من زمان لزمان، وأيضًا المكان
طالب الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، بضرورة التخلص من العقلية الخرافية، مشيرًا إلى أن مناهج الانتحار والانبهار والانحسار والاجترار والاغترار مرفوضة.
حدد الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، عوالم خمسة لتجديد الخطاب الديني وهي (عالم الأشياء، عالم الأشخاص. عالم الأحداث. عالم الأفكار. وعالم النظم).
طالب الدكتور علي جمعة بدارسة السنن الإلهية، مؤكدًا أنه أصبح واجبًا، مؤكدًا السنن الإلهية يمكن التهيؤ لتجديد علمي واع للخطاب الديني.
قال الدكتور علي جمعة إن حكمة الابتلاء بمسألة الرضا عن الله، إذا كان ما كتبه الخالق أحب إليه فذلك المؤمن الصالح, وإن أبى واعترض فذلك يترتب عليه الخروج من الملة.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن النموذج المعرفي لعقل المسلم ينبغي أن يكون منطلقاً للتقويم المؤمن يري أن الإنسان سيد في هذا الكون، وليس سيد له
يجيب العلماء على سؤال حول مشروعية استعمال اليد اليسرى فى الطعام حتى لو كان الشخص ليس معسرا بالقول إن الأكل باليمنى مستحبا وليس واجبا.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إننا في حاجة لصياغة النموذج المعرفي الذي يُكون عقل المسلم بناء على عقيدته ورؤيته الكلية للإنسان والكون والحياة.
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الرضا بالله وبما قضى واجب متفق على وجوبه والسخط على الله وقضائه حرام ويخرج المرء من الإسلام.
أكد الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، على أهمية الشكر، مشيرًا إلى أنه للشكر منزلة عظيمة، ووصفه بأنه أرقى من الصبر والرضا.
قال الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حث المسلمين على التخلق بالرحمة فيما بينهم، وحذر أمته من ترك هذه الصفة الحميدة.
استفاد أكثر من 2700 حالة مرضية من قافلة العيون التى نظمتها مؤسسة مصر الخير بالتعاون بالشيخ زويد وبئر العبد