تمتلك موسكو قدرات كبيرة في مجال مكافحة الأقمار الصناعية، واختبرت العام الماضي صاروخا أرضيا أدى إلى تفجير أحد أقمارها الصناعية على ارتفاع 300 ميل فوق سطح الأرض.
تطرق بوتين في حديثه لمسألة تسرب الغاز من نورد ستريم قائلا: من الواضح من يستفيد من تخريب أنابيب الغاز
ذكر الرئيس بوتين خلال كلمته أمام قادة أجهزة استخبارات دول سوفياتية سابقة: يكفي النظر إلى ما يحصل حاليا بين روسيا وأوكرانيا وما يحصل عند حدود دول أخرى
وذكرت صحيفة ”وول ستريت جورنال“ أن التعبئة الجزئية للجيش الروسي بالإضافة إلى انخفاض أسعار النفط قد يضعفان اليد الاقتصادية للرئيس بوتين.
وكانت هلسنكي تدرس بالأساس هذا الإجراء، قبل أن يعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التعبئة الجزئية، بسبب الارتفاع المثير للجدل لعدد العابرين الروس لتمضية عطلة الصيف
فيما يتعلق بمخاطر استخدام روسيا لهذه الإجراءات والضم اللاحق لتلك الأراضي كذريعة لشن ضربات نووية نحن ندرك هذا الخطر، ونفهم أنه حقيقي
في إعلان عن عدد الروس الذي اجتازوا الحدود، قال وزير الداخلية في كازاخستان مارات أحمدجانوف إن سلطات بلاده لن تعيد أولئك الذين تجنبوا الاستدعاء للخدمة العسكرية إلى روسيا
قال بيسكوف: الرئيس فلاديمير بوتين يشعر بحزن شديد بسبب وفاة أشخاص وأطفال في المدرسة التي وقع فيها العمل الإرهابي .
وأبلغ بيسكوف الصحفيين: ”هناك قنوات للحوار على المستوى المناسب لكنها ذات طبيعة متقطعة جدا. فهي تسمح على الأقل بتبادل بعض الرسائل الطارئة عن موقف كل جانب“.
إنه يريد تخويف العالم بأسره، هذه هي الخطوات الأولى لابتزازه النووي، لا أعتقد أنه يخادع ، مشيرًا إلى القصف الروسي لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا.
اعتبر أن القوات الروسية في مأزق، لا سيما أن الجيش الأوكراني يحقق مكاسب مهمة في ساحات القتال. ورأى أن إعلان الكرملين تعبئة مئات الآلاف دليل معاناة بوتين في أوكرانيا.
اعتلى فيه وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، المنصة في الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس السبت، كان هو وبلاده فقدوا بالفعل الكثير من (الجمهور المؤيد) لروسيا
اتهم بوتين، ”الناتو“ بمحاولة ”ابتزاز“ روسيا بالأسلحة النووية، وحذر من أن لديه ”أسلحة دمار مختلفة“ يستعد للرد بها
عناصر المخابرات الروسية تمكنوا من إحباط محاولة تفجير خط أنابيب لنقل الغاز، خططت له الاستخبارات الأوكرانية