صدقت محكمة جنايات الزقازيق في محافظة الشرقية اليوم الأربعاء برئاسة المستشار محمد علي عبد الرحيم رئيس المحكمة وبإجماع الآراء على قرار مفتي الجمهورية.
أنا رُحت جامعتك يا أحمد وقابلت كل صحابك هناك.. وقعدت في نفس المكان اللي كنت بتقعد فيه مع صحابك وشربت العناب اللي كنت دايمًا تحكي لي عليه.
أقدم طالب 17 عاما على التخلص من حياته شنقا، داخل غرفة نومه فى احدى قري مركز الزقازيق محافظة الشرقية بعدما رفضت والدته عمله علي مركبة “توكتوك”
شهدت محافظة الشرقية الساعات الماضية اصابة طفلين (ابناء عمومة) بحالة إعياء و تسمم إثر ملامستهما بدون قصد اقراص حفظ الغلال السامة و تناولهما الأطعمة
قال عدد من جيران «سماح» ضحية زوجها بمدينة ههيا محافظة الشرقية إنها كانت تتمتع بسمعة طيبة وانسانة مكافحة في الحياة والكل في المنطقة يعرف أخلاقها وحسن تربيتها
جريمة بشعة شهدتها مدينة ههيا محافظة الشرقية الساعات الماضية بعدما أقدم عامل في العقد الخامس من عمره على قتل زوجته وشخص آخر كان برفقتها، يعمل باحث بمدرسة ثانوية
جريمة بشعة شهدتها مدينة ههيا محافظة الشرقية بعدما أقدم عاطل يدعى “كتكوت” على قتل زوجته وشخص آخر، حاول الدفاع عنها بواسطة آلة حادة “سنجة” أمام المارة....
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية ألقت الساعات الماضية القبض على الشاب المتهم بعد هروبه عقب ارتكابه الجريمة وقرر حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
وينص قانون العقوبات في مواده على عقوبات محددة لكل من أهمل أو ترك أو عرض طفل للخطر، فنص في المادة 285 أن كل من عرض للخطر طفلًا لم تبلغ سنه سبع سنين كاملة
أنهى مريض نفسي حياة والدته المسنة بدائرة مركز شرطة منيا القمح بمحافظة الشرقية فيما لاذ المتهم بالفرار هاربا الي جهة غير معلومة وجار ض
نصت الفقرة الثانية من المادة 2344 من قانون العقوبات على أنه يحكم على فاعل هذه الجناية (أى جناية القتل العمد) بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى .
كما نص عليه القانون وهو الحكم بالأشغال الشاقة وهي مدتها ١٥عاما ولكنه يحق للقاضي أن يخفف العقوبة في حالة الرأفة إلى درجتين.
وقال منشور الأزهر: “مهما تراكمَت الشدائد على نفسك، وتراكمت الظلماءُ في طرقك، وشعرت بضيقٍ شديدٍ، وأحسست بأن اليأس تملكك ويأكل بقايا الأمل في روحك؛ أَبشر بفرج الله إليك”.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه على ذمة التحقيق ثم إحالته لمحكمة جنح.
وأوضح المتهم خلال التحقيقات أنه كان في دفاع مشروع عن النفس والعرض والشرف ثم توجه إلى مركز الشرطة لتسليم نفسه، قائلا: اسألوا عني أهالي القرية كلها..