جاء فى صحيح البخارى قوله صلى الله عليه وسلم إذا أنفقت المرأة من كسب زوجها من غير أمره فلها نصف أجره و
حكم الشرع فى قول البعض للاخر حرما بعد صلاة الجماعة وهل هى بدعة
روى البخارى من طريق عروة أن السيدة عائشة رضى الله عنها قالت: تزوجنى رسول الله صلى الله عليه وسل
الألعاب الرياضية بوجه عام مشروعة لانها -كما يقول ابن القيم فى كتابه زاد المعاد- تخلص الجسم من الرواسب
هل تجب صلاة الجمعة التى أوجبها الله على المسلم فى حالة سفره حتى لو كان السفر قصيرا
إذا حدث الطلاق صارت المرأة أجنبية عن زوجها فى بعض الأحكام. وإذا كان الطلاق بائنا بينونة صغرى أو كبرى فلا يحل ل
رأى يقول: إنها لآخر أزواجها ودليله أن هجيمة بنت حيى الأوصابية أم الدرداء الصغرى خطبها معاوية بن أبى سفيان