طالب رئيس حكومة إقليم أمهرة، اجيجنيهو تيشاجر، في بيان جميع الشباب الذين يحملون أسلحة خاصة او من الجيش بالتسجيل في الوحدات المحلية للقتال
ولا تزال جبهة تحرير شعب تيجراي تقاتل في شمال إثيوبيا ضد القوات الموالية للحكومة في منطقة عفار المجاورة، حيث فتحوا جبهة جديدة في الحرب بعد ثمانية أشهر من الصراع.
علَّلق رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد على اكتمال الملء الثاني لسد النهضة
اعلنت الإدارة العامة للخزانات بوزارة الري والموارد المائية السودانية انها تتوقع حدوث زيادة فى وارد مياه النيل الأزرق
أكد مدير جامعة ميكلي، عاصمة إقليم تيجراي، كنديا جي يوت أن الجيش الإثيوبي، الذي يضم مجموعات من أمهرا وأورومو، هُزم هزيمة ساحقة في تيجراي ودُمرت آلياته.
وسط مخاوف من دخول مرتزقة وميليشيات من الأورومو وأمهرة، قطعت السلطات الأثيوبية الاتصالات والإنترنت عن إقليم تيجراي، وقلق من تصاعد القتال في تيجراي.
أضاف أن هذه آخر فرصة لتسوية الأمر بشكل سلمي، حيث يدفع الطرف الآخر نحو الصراع، ويقود الأطفال والشباب إلى تعاطي المخدرات، وبالتالي على قوات الدفاع التزام أخلاقي لإنقاذ هؤلاء
وكانت قد انطلقت الانتخابات البرلمانية الأثيوبية في 21 من يونيو الماضي، وهي الانتخابات الأولى في عهد رئيس الوزراء آبي أحمد الذي وصل لسدة الحكم في 2018.
تنوي إثيوبيا غلق عدد من بعثاتها الدبلوماسية واستدعاء عدد من الدبلوماسيين من البعثات التي ستظل تعمل، حسبما ذكرت صحيفة "أديس ستاندرد" الإثيوبية من مصادر مطلعة.
ووفقا للدستور الإثيوبي فإن رئيس الوزراء المنتخب يجب أن يكونا عضوا بالبرلمان.
وشدد على أن "سد النهضة سيقلل من مخاوف السودان ومصر"، متعهدا بالعمل على حل أي مشاكل في المياه مع دولتي المصب.
أعلنت جبهة تحرير تيجراي منذ أيام، السيطرة على عاصمة الإقليم، واستردادها من قبضة الجيش الإثيوبي
أعلنت الحكومة الإثيوبية، مساء اليوم الاثنين، موافقتها على وقف إطلاق النار في إقليم تيجراي، بعد طلب من الإدارة المؤقتة في الإقليم.
أعلنت السلطات الإثيوبية مساء اليوم الإثنين مد التصويت 3 ساعات إضافية.
تترقب إثيوبيا انطلاق الانتخابات العامة في البلاد يوم الإثنين المقبل وسط تحذيرات غربية من تحول هذا اليوم إلى حرب أهلية وسط شكوك في نزاهة آبي أحمد علي في تنظيم هذه الانتخابات