كثرت الأقاويل حول معجزة الإسراء والمعراج فمنهم من قال إنه كان بالروح فقط ومنهم من قال إنه كان بالروح والجسد معا وقد أجاب الشيخ صقر بأنه كان بالروح والجسد
من أعظم ما أيد به الخالق سبحانه نبيه كانت آيات القرآن الكريم كبراهين على صدقه ورفعا لشأنه وهكذا جاءت سورة الإسراء كما يحدثنا الشيخ الأطرش.