قال الدكتور محمد حمزة الحسيني الخبير الاقتصادي، إن المجتمع المصري يُصارع منذ أكثر من عامين في مواجهة طوفان الأسعار، ومنذ أن اتجهت مصر في ثمانينات القرن الماضي إلى تحرر الأسعار والتوجه إلى الرأسمالية
عبد العزيز مخيون، قال الفنان عبد العزيز مخيون، إن الشعب وقع فريسة لخداع الشعارات مثل الحرية والاشتراكية و القومية العربية ، مشيرًا إلى أن هذه الشعارات لم تؤسس لشيء نعتز به أو لكيان.
تبلورت فكرة العدالة الاجتماعية لدى جمال عبد الناصر قبل قيامه بثورة 23 يوليو 1952، حيث أدرك حقيقة المجتمع المصري الذي عرف بمجتمع النصف في المائة ذلك النصف الذي يسيطر على الثروة والسلطة والنفوذ..
مثلت طبقة العمال ظاهرة في السينما المصرية، منذ قامت ثورة يوليو 1952 وأعلنت المبادئ الاشتراكية، ثم تضاءلت مع تطبيق نظام الخصخصة
جمال عبد الناصر، حرص مسن مصري على زيارة قبر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في ذكرى ميلاده، وأكد أنه طقس يحرص عليه فى كل مناسبة خاصة بالزعيم الذي يعيش في قلب كل فقير.
الإعلام الغربي الذي تغني لثلاثين عاما بسقوط الاشتراكية لم ينطق بحرف والدول الرأسمالية تقيد حركة الناس وحركة أموالهم بسبب تهديد الأمن الذى خالف قواعد النظم الرأسمالية..
في مثل هذا اليوم من عام 1941، تولى الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين القيادة العليا لكل الجيوش السوفيتية في الحرب العالمية الثانية..
لا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكون الغنى أرثا والفقر أرثا والنفوذ أرثا والذل أرث.. لكن نريد العدالة الاجتماعية.. نريد الكفاية والعدل.. ولا سبيل لنا بهذا إلا بإذابة الفوارق بين الطبقات.. ولكل فرد حسب عمله..
خلال السنوات الماضية، ومعارضو الليبرالية يجتهدون في وصمها بكل الطرق، يحملونها ما صنع الحداد، وبشكل خاص الجوانب السلبية للإصلاح الاقتصادي الذي ضيق على البعض ظروفه المعيشية وهي حقيقة لا تقبل الجدل.
كانت حالة العمال قبل ثورة يوليو لا تقل سوء من حالة الفلاح البائسة، فالعامل يمكن أن يطرد فى أى وقت، وبدون إبداء الأسباب، ليس له أى حقوق، وكان هناك محاولة جادة فى 1927، عندما دعا الدكتور محجوب..
شهد عالمنا على مدى عدة عقود مضت بزوغ أفكار عديدة كان أبرزها أفكار الاشتراكية بتنوعاتها المختلفة، وأيضاً أفكار الفاشية التي كلفت البشرية حربا عالمية قاسية.. فأين هي الآن تلك الأفكار؟!
بعد ثلاثة أعوام من المحاضر التي صنع منها ابراهيم عيسي الحلقة المذكورة قدم عبد الناصر قبل رحيله بأيام تقريبا أو قل أسابيع علي الآكثر كشف حسابه الآخير لشعبنا وجاء في بعض أرقامه ما يلي..
تقريبا، فإن معظم سنى حياتنا عشناها بلا هوية اقتصادية واضحة، إلا في سنوات توزيع الفقر بالعدل، بعدها كانت الاشتراكية مخلوطة بالرأسمالية، ومع عصر الرئيس الراحل مبارك، وفي..