قد يفسر البعض إنتشار السب والقذف بتعرض المصريين لضغوط معيشية حادة في الفترة الاخيرة، حيث يعد السب القذف في تقديرهم نوعا من التنفيس لما يعتريهم من غضب.. لكن هذا ليس صحيحا
الحساب القائم على نشر المقطع مستخدمه المتهم وفقًا لما جاء بتقرير الهيئة الوطنية للإعلام من أن التسجيلات تسير بشكل طبيعي وثابت بها أن المتهم هو المتحدث
كل من كتب على الجدران العامة والخاصة على النحو التافه الوضيع هو مرتكب لجريمة وفقا لقانون العقوبات، ووفقا لقانون الاعلانات علي الطرق والجدران..
طبعا الخطأ في منح درجات غير مستحقة لأحدهم أهون من ظلم طالب مجتهد ومنحه أقل مما يستحق.. فالإحساس بالظلم صعب جدا.. خصوصا لطلبة في مثل هذا السن وفي شهادة كتلك !
كنت قد اعتقدت أن الذبول هو العقاب، غير أنني في حياتي الحالية تيقنت من أن العقاب ليس بالضرورة أن يتساوى والخطيئة، خاصة إذا كانت خطيئتك هي التمرد، ذلك الفيروس الذي يخيف ذوي السلطة..
لا مناص من تفعيل الردع الحاسم لكل من يعبث بمرافق الدولة ويعرض حياة مواطنيها وصحتهم للخطر أو يعتدى على نهر النيل ويتسبب في نشر التلوث العابر للمحافظات أو يرتكب مخالفات بناء تحت جنح..
وإذا كانت أجهزة المحافظة مقصرة.. فهل طوال عدة سنوات لم تمر لجنة واحدة ولا مسئول واحد من إدارة المؤسسات الطبية الخاصة بوزارة الصحة ليس فقط ليسأل عن التراخيص ولا عن تجديدها وإنما..
الصور تشير إلي علم ورضا المحتفلات وقبولهم به فبعض الفئات تحب تسجيل اللحظات التاريخية والسعيدة بالنسبة إليهن دون شعور بالخجل لأن هذه الفئات لا تؤمن بخطأ ما يفعلونه أصلا فلو اعتبروه..
كثير من الناس يظن بالخطأ أن عقوبة الله للظالم في الدنيا تكون عاجلة بعد ظلمه مباشرة، وهذا غير صحيح، لأن دورة الظلم تمر بأربع مراحل من المهم أن تدركها إدراكًا واضحًا لا لبس فيه..