الجندي المقاتل محمد يعقوب : تركت «التدريس» من أجل «النصر أو الشهادة».. وعبرت الساتر الترابي مع أول موجة ( حوار )
كان ولا يزال الشعب المصرى وجيشه كيانًا واحدًا، تلك حقيقة وليس شعارًا، ومن لا يصدق ينبغى عليه قراءة تاريخ نصر 6 أكتوبر المجيد، هذا النصر الذي أعاد الأمور إلى مسارها الصحيح، وأعاد الحق إلى أهله، وأعاد الأرض المسلوبة إلى أصحابها.