تحلق بنا الحياة في رحلة مستمرة، نبحر في عرجها، نصارع أمواجها، ونسعى جاهدين للوصول إلى ضفاف السعادة. ونظن أحيانا أن السعادة تكمن في جمع الثروات، أو في تحقيق المناصب العليا. لكن الحقيقة أعمق بكثير من ذلك
المسيح في الليلة دي كان قرر يقعد على الأرض ويغسل هو بنفسه أرجل التلاميذ، رغم أنه المعلم والكبير، إلا أنه قرر ياخد دور العبد ويقعد يغسل أرجل التلاميذ..
تقيم وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الثلاثاء فعالية مصر المحبة منذ فجر التاريخ بحضور السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.
كذلك، أجرى بطريك الكاثوليك حوارًا أبويًا مع المحتفى بهم حول ما تعلموه خلال فترة الاستعداد للمناولة الاحتفالية، داعيًا إياهم لعيش هذه التعاليم في حياتهم اليومية.
يجب أن نتعلم، محبة وقبول المختلفين معنا، في الرأي والإيمان والعقيدة، أو المختلفين معنا لأجل أسباب أخرى، لأننا في أمور كثيرة قد نختلف مع الله، بسبب خطايانا وشرورنا الكثيرة..
وألقى البابا تواضروس محاضرة بعنوان مباديء مهمة في حياة الأب الكاهن في ختام الدورة التدريبية الخاصة بالآباء الكهنة
فيديو قصير لم يتعدى الثلاث دقائق ولم يتكلموا في أي شيء، ولكن كل ما كان في الفيديو هو أنهم يلعبون سوياً مباراة تنس طاولة، ولم يتنافسوا على الفوز بالمباراة ولكنهم فازوا بقلوب كثيرة تعلقت بالفيديو..
الشخص المتسامح دائم الشعور بالسعادة وأكثر قدرة على العطاء والإنتاج؛ ذلك أنه غير مشغول إلا بعمله ولا يضيع وقته في تتبع أخطاء الناس وزلاتهم وعيوبهم..
إن العلاقات تبنى على الحب والقبول، ولا يوجد شخص لا يستحق أن يشعر بأنه محبوباً وكافياً في عين من قدم له الحب وقدم له قلبه بطيب خاطر ودون إنتظار مقابل أو رداً للجميل..
ها هو سيدنا أبا بكر الصديق رضي الله عنه يهلل مكبرا عندما أخبره الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وعلى آله بأنه قد أمر بالهجرة. فيبكي فرحا وهو يكبر ويقول (الصحبة. الصحبة. الصحبة يا رسول الله)
هل نرطب ألستنا بكلمة طيبة ونتخلى عن الكلمة الخبيثة فبين الكلمتين ما بين السماء والأرض.. الكلمة الطيبة تزيل الجفاء وتذهب البغضاء والشحناء وتدخل إلى النفوس السرور والمحبة والهناء..
الحب بمفهومه الصحيح السامي والمنزه عن الأغراض والعلل والخالي من الأهواء والشهوات وحظوظ النفس. والذي الأصل فيه محبة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله ..
الفلوس ممكن توجد البيت اللي هيعيش فيه أي اتنين اتجوزوا، لكن الأكيد مش هتوجد الدفئ أو الحب اللي يخلي البيت ده متماسك، الفلوس جايز تشتري الأكل لكن أكيد مش هتشتري النفس إللي تخلي الواحد ياكل وهو مبسوط..
لما قريت الرسالة حسيت إني لو مكان الولد فطبيعي طالما هى نكدت عليا المفروض أتقل شوية ومش أنا إللي أعتذر، ولما حطيت نفسي مكانها قلت لا لازم هو اللي يصالحها بما إنها البنت..
أحياناً لا نخبر من نحبهم أننا نحبهم، وننتظر تنفيذا لوصية "إتقل ع الرز علشان يستوي"، كنوع من “التقل” والكبرياء حتى في التعبير عن المشاعر، في التعبير عن الدعم، في التعبير حتى عن التشجيع والحب..