وصلى قداسة البابا الثاني القداس الإلهي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم وعقب انتهاء فصل الإبركسيس أقيمت صلوات رسامة المطارنة الجدد.
شارك في الصلاة القمص مرقس، والأب بولس بباوي، راعيا الكنيسة. وأعطى صاحب النيافة كلمة العظة.
واوضح القس أندريه زكي أن هذه الأسئلة قائمة على فرضية خاطئة بأن الخلاص مرتبط بالاعتراف بخطية بعينها.
حملت الاحتفالية عنوان من جيل إلى جيل حيث وضعت رؤيتها على أساس رصد النهضة والنمو الحادث في الكنيسة القبطية عبر مايزيد عن ٦٠ سنة ابتداءًا من سيامة قداسة البابا كيرلس السادس
تعتبر القافلة هي الأولى ضمن حملة قوافل بالمراكز الاجتماعية التابعة لمؤسسة الرعاية الأسقفية.
وتضمن جدول السيمينار عشر جلسات، بما فيها الجلستين الافتتاحية والختامية، نوقشت خلالها الخدمات التي تقدمها الكنيسة للمجتمع من خلال المدارس
ورحب الدكتور القس أندريه زكي برئيسة مؤسسة الخبز من أجل العالم، مقدمًا عرضًا لنشاط الهيئة الإنجيلية خلال الوقت الماضي.
وولد البابا تواضروس الثاني، باسم وجيه صبحي باقي سليمان، يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر سنة 1952 م
كما لم يجد البابا غضاضة في الاستعانة بعلمانيين، لإدارة الأنشطة والخدمات داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بل أسند مناصب قيادية لـ«الجنس الناعم»، وهو ما لم يكن معمولا به من قبل.
ودائما ما يؤكد البابا تواضروس أن الرهبنة هي «جوهرة الكنيسة»، وهو ما يعكس اهتمامه بالتعمير الرهباني منذ أن تولى البطريركية قبل 10 أعوام.
وأقيمت القرعة الهيكلية التي على أساسها يتم اختيار الأب البطريرك بين 3 من أصحاب أعلى الأصوات في الانتخابات التي جرت بين 5 من المرشحين
وصلى قداسة البابا تواضروس قداس العيد العاشر صباح اليوم في كنيسة التجلي بمركز لوجوس بوادي النطرون، وشاركه الآباء المطارنة والأساقفة ووكيلي البطريركية للقاهرة والإسكندرية.
ويشارك في القداس عدد كبير من أساقفة المجمع المقدس، المشاركين في سينيمار المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي يستمر لمدة 4 أيام.