اختتم اللقاء بكلمة ألقاها نيافة الأنبا تادرس عن قيمة تطوير الذات والتعليم المستمر سواء للغات المختلفة أو المهارات المطلوبة في سوق العمل
قدم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الرؤية المثلى للأسرة من خلال أمثلة من الكتاب المقدس.
ومن جانبه وجه قداسة البابا تواضروس الثاني الشكر للراهب القمص روفائيل على كل هذه المجهودات داعيًا له بالبركة.
وفي نفس السياق استقبل زكي المطران الدكتور سني إبراهيم عازر، مطران الكنيسة الإنجيلية اللوثرية بالأردن والأراضي المقدسة
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس تابع مع الأنبا رويس سير أمور خدمته في المناطق التي يرعاها بقارة آسيا.
وثمن رئيس الأكاديمية في كلمةٍ ألقاها مساندة قداسة البابا تواضروس للأكاديمية والدور العلمي والتعليمي الذي تقوم به
ويشهد الاجتماع الأسبوعي للبطريرك الـ 118، حضور عدد من كهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وأساقفة المجمع المقدس.
وأوضح قداسة البابا تواضروس الثاني، أن الصدقة تعني المحبة وعمل الخير من أجل الله، فيما تشير الصلاة إلى العلاقة التي تربط الإنسان بالله،
أعقب كلمة نيافة الأنبا بيشوي أسقف إيبارشية أسوان مناقشة بعض الترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية خلال الفترة المقبلة
استهل البابا رسالته متوقفا عند حادثة التجلي ولفت إلى أنه في هذا الزمن الليتورجي، يأخذنا الرب يسوع معه وينفرد بنا، كما أننا مدعوون في الزمن الأربعيني
والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة
ورسم نيافة الأنب إسحق عقب صلاة الصلح عشرة شمامسة كهنة جدد للخدمة بكنائس الإيبارشية
ويترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها
وفي السياق ذاته دشن نيافته عددًا من الأواني لخدمة الهيكل، وعقب القداس اجتمع نيافته مع آباء كهنة الإيبارشية في اجتماعهم الشهري.