الرفض المصرى لدعوة ترامب المجنونة مرفوضة تماما من مصر، وأن هذا الرفض المصرى لن يتغير مهما فعل ترامب، سواء بالإغراء أو بالضغوط
الفترة الرئاسية الثانية لترامب قد بدأت للتو ولم يظهر بعد حصاد هذه الفترة ونتائجها وتداعياتها على الأمريكيين، الذين سبق أن حجبوا عنه أصواتهم عندما نافس بايدن قبل أربع سنوات مضت لتحفظها على سياساته..
يتعين القول أن الأرقام الخاصة بديوننا الخارجية وأعباءها من أقساط وفوائد والتى يمكن القبول بها هى التى يعلنها البنك المركزى.. فهو المنوط وحده بذلك والمسؤول عن حساب ديوننا الخارجية..
لقد أنجزت خلال مشوارى في الكتابة نحو 27 كتابا، كل كتاب منها يحمل ذكريات لى لا تنسى، كان أكثر الكتب الذى شعرت بسعادة غامرة لصدوره هو كتاب: لعبة القطط السمان في مصر..
رغم الإقبال الواضح على الكتب الالكترونية فإن الإقبال على الكتب المطبوعة لم ينقطع، وإن كان إنخفض.. فمازال هناك من يحبذ الكتب المطبوعة حتى الآن..
لاشك أن بوتين الذى فاجأته تصريحات ترامب إعتبره يتراجع عما وعد به.. فها هو يعود إلى ذات نهج سلفه بايدن وهو نهج العقوبات الاقتصادية ضد روسيا، والتى لم تمنع روسيا من الإستمرار في الحرب للسنة الثالثة الآن
مفتاح رفع مستوى المعيشة يكمن في زيادة الإستثمار بمعدلات كبيرة وغير مسبوقة، وهذا يتحقق بتشجيع المستثمرين تشجيعا حقيقيا وفاعلا ومؤثرا.. تشجيع يبدأ بمنح التراخيص، ويمر بتخصيص الأراضى لاقامةَ المشروعات عليها
أراد ترامب أن يصفى حساباته مع إدارة بايدن التى سلمته بسهولة السلطة على عكس ما فعل معها قبل أربعة أعوام، ولذلك حرص أن يتباهى بفوزه الساحق في الانتخابات، وكسبه أصوات الناخبين في كل الولايات المتأرجحة..
تم تسليم المحتجزات الثلاثة إلى الصليب الأحمر في تظاهرة شاركت فيها حماس في ميدان شهير لمدينة غزة، التى ادعت قوات الاحتلال أنها قامت بتصفية حماس فيها بقصفها لأشهر، وعلى بعد مسافة قليلة من قوات الاحتلال!
إذا كان التوصل إلى المرحلة الأولى من الإتفاق إحتاج لمفاوضات إستغرقت عام كامل فهل تكفى أربعة أسابيع للتوصل إلى إتفاق بخصوص المرحلة الثانية فى ظل إصرار لا يخفيه نتنياهو على إستئناف الحرب مجددا
إتفاق غزة تحديدا يكتنفه ما يشجع نتنياهو وحكومته على انتهاكه كثيرا.. فهو تم الموافقة عليه بصعوبة من الحكومة الاسرائيلية وفي ظل رفض واضح لليمين الدينى في الحكومة
ترامب كما مارس ضغوطا على نتنياهو للقبول بالاتفاق سيكون مستعدا لاستئناف الضغوط على مودريتش رئيس الحكومة الاسرائيلية ليمضى في تنفيذ مراحله الباقية..
بدأ نتنياهو قبل موعد تنفيذ الإتفاق يضع العراقيل أمام تنفيذه ويثير الشكوك في الإتزام الكامل به حينما يبدأ التنفيذ فعلا يوم الأحد المقبل، وأجل لذلك كما قال مكتبه إجتماع المجلس الوزاري المصغر لإقرار الإتفاق
التحاليل والإشعات لم تعد ترفا للمرضى يمكن الاستغناء عنها وإنما أضحى كل الأطباء يعتمدون عليها لتشخيص الأمراض ومتابعة تطور الحالة المرضية للمرضي..
قامت جريدة فيتو بدورها بشجاعة كبيرة أيضا تحسب لقيادتها الصحفية والفريق الصحفى المتميز الذى شارك فى إعدادها وإصدارها فى بداية عام 2012..