سيقوم الرئيس الامريكى ترامب بأول رحلة له خارج أمريكا منذ أن عاد إلى البيت الأبيض.. الرحلة ستكون لثلاث دول عربية هى السعودية والامارات وقطر..
إذا كانت إسرائيل قد تحججت في المرة السابقة بتعرض بعض مستوطاناتها لإطلاق صاروخين عليها من الأراضى اللبنانية، فإنها هذه المرة إبتدعت حجة جديدة تماما..
إن الدولة كما يعرفها علم السياسة هى أرض وشعب وحكومة، وهذه الحكومة تدير الدولة بإسم الشعب ولخدمته.. ومعالى الوزير هو أحد أعضاء الحكومة ولا يصح وهو في منصبه المهم هذا أن يخلط بين الدولة والحكومة..
الأغلب الأعم من المصريين كانوا قد جهزوا أنفسهم منذ بدء شهر رمضان أن يكون اليوم هو أول أيام العيد، وعزز ذلك الحسابات الفلكية المصرية التى أشارت إلى ذلك..
ثمة سباقا عربيا لكسب ود أمريكا وإرضاء ادارتها الحالية، رغم أنها الراعية لإسرائيل والمشاركة لها في تنفيذ هذا المخطط لإقامةَ دولة إسرائيل الكبري..
أمريكا وسيط أساسى كما تقول في غزة ولبنان ومع ذلك سكتت أمريكا على الخروقات اليومية لإتفاق هدنة لبنان والعودة للحرب ضد غزة وأهلها، بل إنها ساعدت إسرائيل على العودة للحرب..
بعد الانخفاض الكبير الذي تعرض له الجنيه تحملت الحكومة دعما جديدا للبنزين لارتفاع قيمته بالجنيه المصرى.. وبعدها طالبها صندوق النقد الدولى بالتخلص من هذا الدعم مجددا وحدد لها موعدا هو نهاية العام الحالي..
برر ترامب هذا الخطأ للرجل حينما قال أنه الخطأ الأول والوحيد منذ أن دخل البيت الأبيض، وأن أحد العاملين معه كان إسم الصحفى الأمريكي مسجلا لديه، وهو الذى أضافه خطأ لمجموعة كبار المسئولين على تطبيق سيجنال..
الشارع الاسرائيلى يشهد انقسامات حول الحرب والمحتجزين داخل غزة والهدنة ووقف القتال، ويعبر هذا الإنقسام عن نفسه فى مظاهرات واحتجاجات لا تتوقف يشارك فيها الآلاف، لكن مع ذلك كله الحرب مستمرة ولا تتوقف
أهم مكاسب تخفيض الجنيه زيادة الصادرات شريطة أن يكون لدينا إنتاجا كافيا لتصديره للخارج بعد تغطية احتياجات استهلاكنا الداخلى، وزيادة السياحة الخارجية شريطة أن يكون لدينا مناخا جاذبا للسياحة الأجنبية..
وقوع الدراما في أسر الشللية أبعد المبدعين من الكتاب والفنانين والمخرجين عن صناعتها التى كانت أيام سابقة صناعة متقدمة وناجحة تحتل الصدارة العربية. ففقدت أهم عناصر نجاحها السابق..
أمريكا ترامب تريد منا ما كانت تريده أمريكا بايدن وكل رئيس أمريكى وهو خضوعنا لإرادتها.. تريد سلبنا استقلالنا، مثلما تريد سلب الدول العربية الغنية ثرواتها..
قال رئيس الحكومة أن بنك القاهرة مدرج في برنامج الاطروحات أى أنه معروض للبيع هو وبنك آخر.. وقال إن البنك لم يتم تقييم قيمته بعد لآن هناك استشارى يقوم الأن بهذا التقييم.. وهنا نفهم أنه ليس هناك مشتر محدد
المهنية ياسادة هى الحل للنهوض بالدراما المصرية، أما شلل المصالح التى أتيح لها أن تفرض نفسها علينا فإنها لن تقدم لنا دراما وفكرا وثقافة وأدبا وصحافة وإعلام إلا كل ما هو ضعيف وهابط ويسىء للمجتمع وللوطن..
تعلمنا أن الصحفى والمذيع، أو الإعلامي كما يحبون أن يسمون أنفسهم، لا يتصدى لموضوع إلا بعد أن يجمع المعلومات الضرورية والأساسية الخاصة به وعليه أن يدققها ويتأكد من صحتها وسلامتها قبل أن يقدمها للقارىء