وبعد ذلك استحضرهم الوالي وأمر برجمهم بالحجارة، فكانت الحجارة ترتد على الضاربين. وكان بالقرب منهم بحيرة ماء
وفي بداية كلمة رئيس الطائفة الإنجيلية قدم الدكتور القس أندريه زكي التهنئة لشعب كنيسة الجيزة، معبرًا عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في حفل رسامة الشمامسة
سنة 264م تنيَّح القديس البابا ديونيسيوس البطريرك الرابع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا الأب بالإسكندرية في أواخر القرن الثاني الميلادي
شارك في الصلوات من أحبار الكنيسة، إلى جانب نيافة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير المحرق، نيافة الأنبا بيمن مطران نقاده وقوص
ولد الأب الراحل يوم ٤ فبراير ١٩٥٤ وترهب بدير السيدة العذراء بجبل قسقام (المحرق) يوم ٨ أبريل ١٩٨٦ ، ونال درجة القسيسية يوم ٢٤ مايو ١٩٩٥،
في مثل هذا اليوم استشهد القديس جلاذينوس. كان من مدينة مارمن بالقرب من دمشق، وكان وثنياً ومغرماً بفن التمثيل.
تعيد الكنيسة بتذكار ظهور بتولية البابا ديمتريوس الكرَّام البطريرك الثاني عشر من بطاركة الكرسي المرقسي.
وتحدث رئيس الأساقفة: إن هذا اليوم يأتي كل عام ليذكرنا بقيمة الأمومة كغريزة غرسها الله في قلوب النساء لتغمر الحياة محبة وعطفًا وإنسانية.
وترأس المطران القداس الاحتفالي، وشاركه في الصلاة كلا من: الأب نبيل رفول ، الخوري نادر جورج ، الخوري جوطيرة ، الخوري نبيل هب الريح
استشهد القديس باسيلاوس الأسقف، واشتهر هذا القديس بحياة التقوى والقداسة، فرسمه القديس هرمون بطريرك أورشليم
بدأ المؤتمر بصلوات القداس الإلهي، تلاها خلوة روحية لمدة يومين، من ثم مناقشات حول القضايا اللاهوتية والإدارية التي تواجه الكنيسة الأسقفية
وعن الحادث قال قداسة البابا: نشكر الله من أجل كل حال بخصوص حادث رحيل الآباء الرهبان الثلاثة. تمت الصلاة عليهم في مطرانية جنوب إفريقيا
سنة 50م تنيَّح القديس المجاهد كونن. وُلِدَ هذا البار في ضيعة أنطانيوس من بلاد سوريا، من أبوين وثنيين يعبدان الكواكب
شارك في صلوات الجنازة عل رهبان جنوب أفريقيا ٢٨ من أحبار الكنيسة وبعض الآباء الكهنة والرهبان وأسر الرهبان وعدد كبير من الشعب.
وتابع: الموت هو انتهاء لكل متاعب الأرض، وهو الذي يعطي للإنسان الراحة، لذلك نقول تنيح أي استراح، وعندما نودع الراهب الذي اختار هذه الحياة، والحياة مع الله