الإفتاء توضح المقصود من حديث "تناكحوا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة
أكدت دار الإفتاء أن الحث على التناسل حتى لا ينقطع النوع الإنساني وهو أمر فطري أيضا، وأما مباهاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأمته، فلا تكون من خلال كثرة أعدادهم من ناحية الكم والعدد وإنما تكون بما قدموا للبشرية من علم وحضارة وإنجاز