«تركيع أردوغان».. قوات أمريكية خاصة أنقذت الرئيس التركي من مصير مرسي مقابل تنازلات بالجملة.. جهة مجهولة حذرت من انقلاب الجنرالات.. والأمن نقله إلى فندق «مارماريس» خوفا من قتله
ساعات عصيبة عاشتها الدولة التركية، تابع العالم من أقصاه إلى أدناه.. أحداث متسارعة متوقعة لكنها جاءت بشكل مفاجئ.. ما بين الانقلاب والتمرد العسكري ضجت المواقع بعناوين ذهبت إلى النهاية وأخرى أمسكت العصا ...