أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن الأحداث في أفغانستان أثبتت أن الأمريكيين وحلف الناتو احتلا أفغانستان وأماكن أخرى فقط من أجل تحقيق مصالحهما الخاصة.
وقال وحيد الله هاشمي، المقرب إلى هيئة صنع القرار في الحركة، : إن ”طالبان ستتواصل أيضا مع الطيارين السابقين وجنود من القوات المسلحة الأفغانية للانضمام إلى صفوفها“.
أكد الرئيس الأفغاني أشرف غني: خرجت من أفغانستان ولم تكن بحوزتي أي أموال، مضيفًا: لم نهزم وإنما هزمنا بالسياسة.
ورد ”المعهد الملكي للخدمات المتحدة“، على تبرير بايدن بالقول إن ”المفاوضات الأمريكية مع طالبان أسهمت إلى حد كبير، في تبخر ذلك الجيش الأفغاني“
أكد مسؤول بالبيت الأبيض إن وزير الدفاع لويد أوستن ورئيس هيئة الأركان مارك ميلي قدما إفادة للرئيس جو بايدن حول الوضع في أفغانستان.
وأضافت أن من وصفتهم بـ“اللاعبين المعادين“، من تنظيم القاعدة إلى بكين، سارعوا للسخرية من حلفاء أمريكا وتهديدهم، ووعدهم بيوم حساب قد تتركهم فيه واشنطن يواجهون ذلك وحدهم.
ووصف مهدي محمودي، المدير العام لشؤون المهاجرين والأجانب بوزارة الداخلية الإيرانية، إقامة مخيمات جديدة للاجئين الأفغان بـ ”الإشاعة“.
اعلنت وزارة الخارجية الإماراتية، أن دولة الإمارات ”تتابع عن كثب واهتمام التطورات الأخيرة في جمهورية أفغانستان الشقيقة“
علقت الخارجية الروسية، الأربعاء، على بيان حركة طالبان أمس خلال مؤتمرها الأول بعد سقوط العاصمة الأفغانية كابول.
ونقلت "رويترز" عن مسؤول غربي أنه "لا أحد مخول له التعامل مع الفوضى خارج مطار كابول"
انتشرت صورًا لتمثال زعيم ميليشيا شيعية عبد العلي مزاري، الذي كان يقاتلهم خلال الحرب الأهلية في أفغانستان في حقبة التسعينيات من القرن الماضي.
كشف مسئولون عن إجراء عملية إجلاء للعديد من الأشخاص الموجودين على الأراضي الأفغانية خلال الساعات الأخيرة.
يمتلك البنك المركزي الأفغاني أصولا تقدر بنحو 10 مليارات دولار، وهو أضعاف دخلها السنوي المقدر بنحو 700 مليون، ومع ذلك
كشفت وكالة "رويترز" في نبأ عاجل عن عن مقتل 3 أشخاص على الأقل في احتجاجات مناهضة لطالبان، بمدينة جلال آباد الأفغانية نقلا عن شهود عيان.
خرج الرئيس الأمريكي جو بايدن، بعد أيام من الاختفاء أثر تولي طالبان الحكم في أفغانستان في معركة درامتيكية فور مغادرة الجنود الأمريكيين بأسابيع