لا تكاد تهدأ افغانستان حتى تشعلها حركة طالبان بقرار ولا اغرب؛ فلم تكتفي حركة طالبان المتشددة في التضييق على النساء في افغانستان بفهم مغلوط للدين الاسلامي الحنيف
وزارة الآداب العامة التابعة لإدارة طالبان، سيرت يوم الإثنين، دوريات في مداخل جميع المكاتب الحكومية للتأكد من إطلاق الموظفين لحاهم والتزامهم بالزي الرسمي
في الأسبوع الماضي، تراجعت حركة طالبان عن إعلان بإعادة فتح المدارس الثانوية للفتيات، قائلة إنها ستظل مغلقة لحين وضع خطة وفقاً للشريعة الإسلامية لإعادة فتحها..
ذكر المتحدث باسم حركة طالبان ذبيح الله مجاهد قبل شهر خلال مؤتمر صحفي إن النساء لم يعد مسموحاً لهن بالسفر دون محرم
قالت الدكتورة سنية الحسيني، الباحثة في شئون العلوم السياسية، أن المرتزقة والشركات الأمنية الخاصة العابرة للحدود يعبثون بأمن العالم، ويمهدون الطريق لظهور جماعات إرهابية
وبنتيجة ذلك، تقرر تعيين برادار، زعيم الجناح السياسي للحركة في منصب رئيس الحكومة المؤقتة بدلا من محمد حسن أخوند، في حين أن برادار كان عين في السابق نائبا له
بعد ساعات فقط من إعادة فتحها، مما أثار ارتباكًا بشأن التراجع عن السياسة من قبل الجماعة المتشددة
لأول مرة منذ عقود، احتفل الأفغان بـ عيد النوروز لكن على نطاق محدود، في ظل حكم حركة طالبان، التي ألغت عطلة رسمية بهذه المناسبة.
حظرت حركة طالبان، رسميًا العلم الأفغاني الثلاثي الألوان، وفرضت رفع العلم الأبيض، واستخدامه في جميع المكاتب الحكومية داخل أفغانستان وخارجها.
ويعيد مشروع النص الذي قدمته النرويج، تشكيل علاقات المنظمة العالمية مع كابل، ليأخذ في الحسبان سيطرة طالبان على السلطة العام الماضي، والتي لا يزال حكمها غير معترف به من قبل المجتمع الدولي
وأفادت وكالة بختار للأنباء بتحديد زي رسمي جديد لمنتسبي وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حيث يكلف كل منتسب بارتداء هذا الزي أثناء القيام بمهام
في أفغانستان كانت البداية.. كل وكلاء أجهزة الاستخبارات أداروا العملية من خلال أكثر الجمل إثارة للنفوس وهي الجهاد في سبيل الله فكان الحشد الذي إنتهي الي إنفراد العالم بقوة واحدة..
تناول الرئيس عبد الفتاح السيسي و الرئيس إمام علي رحمان، رئيس جمهورية طاجيكستان، أبرز تطورات الأوضاع ذات الاهتمام المشترك
اقتنع أوباما بأدلة الاستخبارات الأمريكية، وأمر البحرية الأمريكية بالبدء في التخطيط للعملية التي ستقضي في نهاية المطاف، في 1 مايو 2011، على أسامة بن لادن، في سن 54..
عاصفة من الانتقادات بعد أن اعتبر أن تلك الحرب التي اندلعت في بلاده تؤثر فيه عاطفيا للغاية، لأن أوروبيين بعيون زرقاء وشعر أشقر يُقتلون كل يوم