كشفت لجنة حقوق الإنسان بإثيوبيا عن جرائم حرب عقب تعرض 184 مدنيًّا للقتل جراء التعذيب خلال الحرب الدائرة بين الحكومة الإثيوبية بقيادة رئيس الوزراء آبي أحمد
ازمة تطهير عرقي ونزوج بالملايين.. بعد التصعيد الاخير لرئيس الوزراء الاثيوبي ابي احمد تكبدت اثيوبيا الملايين من ابنائها المشردين جراء الحرب الدائرة بين الحكومة الفيدرالية الاثيوبية وجبهة تحرير تيجراي
حذر المتحدث باسم الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي جيتاتشو رضا الاجانب المتعاونين مع الحكومة الاثيوبية بقيادة ابي احمد في اديس ابابا بعقوبة قاسية
تأتي جبهة تحرير تيجراي المنضمة لهذا التحالف رأس الحربة العسكرية ضد الجيش الإثيوبى، كونها تخوض قتالا شرسا للدفاع عن شعبها منذ 4 نوفمبر 2020، بعدما أطلق آبى أحمد، عملية عسكرية بمعاونة جنود من إريتريا
كشف الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، مصير سد النهضة في ظل التحرك المسلح تجاه العاصمة أديس بابا لإسقاط حكومة حكومة آبي أحمد.
طالبت وزارة الخارجية بالمملكة العربية السعودية جميع الاطراف في اثيوبيا بوقف الاعمال العسكرية والعودة للمفاوضات
تحدث رئيس الوزراء الاثيوبي ابي احمد عن الحرب التي يخوضها مع جبهة تحرير تيجراي على اعتاب اديس ابابا وقال ان الهزيمة ليست في تاريخنا مغفلاً تقدم جبهة تحرير تيجراي وحلفائها وحصار عاصمة البلاد
احتجزت إثوبيا عدد من الأجانب من جنسيات مختلفة بينهم أمريكيين وايطاليين وبريطانيين متذرعة بحالة الطوارئ لمعاقبتهم
أرسل رئيس الوزراء آبي أحمد الجيش إلى تيجراي لمواجهة السلطات الإقليمية بقيادة جبهة تحرير شعب تيجراي، التي اتهمها بتدبير هجمات على معسكرات للجيش.
في قفزة للامام اعلنت وزيرة الدولة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي في الحكومة الاثيوبية بقيادة ابي احمد ان اثيوبيا ستستفيد من انتاج 700 ميجاوات من الطاقة الكهربائية من سد النهضة
وجه آبي أحمد رسالة جديدة لأنصاره
وفي الوقت نفسه، زعم الجيش الإثيوبي أنه حاصر مقاتلي جبهة تيجراي في المناطق التي توغلوا فيها؛ حسبما أفادت شبكة "العربية"، في نبا عاجل لها
البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والمواقع الإلكترونية لمؤسسات تقديم الخدمات العامة والمنظمات الأمنية وغيرها من المؤسسات العامة والخاصة كانت هدفا للهجوم".
على مدى سنوات طويلة استقدمت إسرائيل الآلاف من يهود الفلاشا الإثيوبيين الذين بلغ عددهم حتى نهاية عام 2017 نحو 148 ألفًا، من بينهم 87 ألفًا ولدوا في إثيوبيا و61 ألفًا في إسرائيل، بحسب أرقام رسمية.
زعم رئيس الوزراء الإثيوبي أن الترويج لانهيار العاصمة أديس أبابا وهروب المسؤولين إلى دول الجوار ومغادرة السفارات والبعثات الأجنبية يهدف لخلق حالة من الذعر..