طوفان الأقصى كشف الهوان والذل للصهاينة وأظهر المعدن الأصيل لعزيمة المجاهدين فى تحرير أراضيهم بالفداء بأرواحهم والدماء الطاهرة التى تسيل على أرض الزيتون، بالقتال الشرس ضد الذين يعيثون فى الأرض فسادا..
في مثل هذا اليوم من عام 1976، طلبت مصر من جامعة الدول العربية قبول منظمة التحرير الفلسطينية كعضو كامل بالجامعة، باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين.
قال مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة جلعاد أردان مساء اليوم الأربعاء إن تل أبيب ليس أمامها سوى خيار استعادة الرهائن المحتجزين والقضاء على حركة حماس.
علقت السفارة الروسية لدى مصر على صور نيكي هيلي، المندوبة الدائمة الأمريكية السابقة بالأمم المتحدة، المرشحة الرئاسية السابقة عن الحزب الجمهوري
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، الثلاثاء، إن المحادثات بشأن التهدئة في غزة ستستأنف اليوم...
اعتبرت جمهورية مصر العربية هذا الحدث المأساوي، إمعاناً في مواصلة استهداف المدنيين العُزّل
قال وزير الخارجية سامح شكري، إننا نرفض بشكل قاطع أي محاولات لدفع الفلسطينيين للتهجير خارج أراضيهم أو تصفية القضية الفلسطينية.
كلا من بايدن ونتنياهو لم يعترضا أو يبديا أي إنزعاج من التهم التي وجهها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لنتنياهو وجالانت.. هما انزعجا فقط من المساواة بحماس!
وقال بن غفير احتلال غزة بشكل كامل، كلها، مع سيطرة إسرائيلية كاملة، استيطان يهودي في غزة، لكن هذا ليس كافيا.
الدولة العظمى التي كانت تتباهي بالديمقراطية وحرية الرأي وقعت في فخ تكميم الأفواه، واتباع سياسة الاعتقال واعتبار الشعارات التي ترددها حول حقوق الإنسان وكافة الحريات حبرا على ورق من أجل عيون الصهاينة
تضمنت قرارات القمة دعوة لعقد مؤتمر جديد للسلام، ونشر قوات سلام دولية تابعة للأمم المتحدة في الأراضى الفلسطينية، لتوفير الحماية للفلسطينيين، ووضع سقف زمنى للعملية السياسية التى تستهدف تنفيذ حل الدولتين
واضاف أبو الغيط خلال كلمته في أعمال القمة العربية ٣٣، ان التهجير القسري مرفوض عربياً ودولياً.. مرفوض أخلاقياً وإنسانياً وقانونياً مرفوض ولن يمر.
نظم آلاف الفلسطينيين مسيرة في شمال إسرائيل، أمس الثلاثاء، إحياء لذكرى النكبة ، حين فر مئات الآلاف من الفلسطينيين أو هُجروا خلال حرب 1948 التي رافقت قيام إسرائيل
حذرت الأونروا في منشور على منصة إكس أنه لا ينبغي لأي طفل في العالم أن يعاني هكذا، نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن
الدولة المصرية الرسمية تتعامل مع دولة الكيان الغاصب منذ توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979 ومن قبلها عند توقيع اتفاقيتي كامب ديفيد عام 1978، وفق الأسس التي تقتضيها العلاقات الدبلوماسية..