وُلِدَ هذان القديسان في شبشير (شبشير: قرية بمركز منوف بمحافظة المنوفية)، من أبوين مسيحيين، محبين للغرباء، حافظين للطهارة والنسك والعبادة
القديس بيساريون الكبير من قديسي القرن الرابع الميلادي. وُلِدَ هذا القديس من أبوين مسيحيين، وقد أحب الحياة الملائكية منذ صباه، فشعر بتغربه عن العالم. وبقى هذا الشعور ملازماً له كل أيام غربته
ولد هذان القديسان من أبوين مسيحيين غنيين، وبعد وفاة والديهما أراد القديس مويسيس أن يزوج أخته ويسلمها جميع مالها ويترَّهب، فأجابته: تزوج أنت أولاً وحينئذ أتزوج أنا أيضاً.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه جرى خلال اللقاء مناقشة بعض الأمور الرعوية الخاصة بإيبارشية ملوي للأقباط الأرثوذكس.
وتنيح سنة 661 للشهداء ( 1945م ) القديس البابا مكاريوس الثالث البطريرك الرابع عشر بعد المائة من بطاركة الكرازة المرقسية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا صليب قدم لقداسة البابا تواضروس الثاني تقريرًا عن العمل الرعوي بكافة جوانبه بإيبارشية المنصورة.
تكلاهيمانوت الحبشي من قديسي القرن السابع الميلادي. وُلِدَ هذا القديس في إثيوبيا من عائلة كهنوتية كانت قد نزحت من قرية قريبة من أورشليم.
ووقع زيلينسكي على المرسوم رقم 898-2022 الخاص بذلك في يوم 28 ديسمبر من العام الماضي، لكن لم يعلن ذلك على الملأ لأنه يحتوي على معلومات شخصية.
وذلك أنه بعد أن نفي الملك مركيانوس البابا ديوسقوروس، عيَّن بروتاريوس بطريركُا عوضاً عنه. فرفض أساقفة مصر الاشتراك معه. وعقدوا مجمعًا ضده وضد مجمع خلقيدونية وضد طومس لاون
كان قديس دميان بمدينة أنطاكية، ولما ثار الاضطهاد على المسيحيين، قام هذا القديس واعترف أمام والي أنطاكية بالسيد المسيح، فعذبه بعذابات شديدة
وُلِدَ القديس أوغسطينوس بمدينة تاجست (سوق أهراس حاليًّا بشمال شرق الجزائر) في سنة 354م من والد وثني يدعى باتريمكوس وأم مسيحية تقية تدعى مونيكا، فلقنته مبادئ الدين المسيحي منذ طفولته
تشهد قرية ميت دمسيس بمحافظة الدقهلية اليوم ختام احتفالات مولد ماري جرجس علي دقات الطبول والزفة والهتافات باسم البطل .
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة القديسة إيريني..
واحتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بعيد السيدة العذراء مريم بعد صيام استمر لمدة 15 يومًا، حيث ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني