شارك في قداس سيامة كهنة جدد للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي أقيم في كاتدرائية دير القديس العظيم الأنبا بيشوي بوادي النطرون، عدد من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن أسقف إيبارشية بني مزار والبهنسا عرض على قداسة البابا تواضروس بعض الملفات الرعوية الخاصة بالإيبارشية.
قدم السكرتير المساعد خالص التعازي لنيافة الأنبا بيسنتى أسقف أبنوب والفتح وأسيوط الجديدة والإخوة الأقباط بالإيبارشية في الذكرى الأولى لوفاة الانبا لوكاس
من جانبه أعرب دكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية عن سعادته باجتماع كافة رؤساء الكنائس بالكنيسة الأسقفية
ومن المقرر أن ينتهي صوم نينوى عقب صلوات القداس الإلهي التى تقام صباح الخميس، وفيه يصوم الأقباط يوميا من منتصف الليل وحتي موعد خروج القداس الإلهي الذى يقام بعد الظهر
تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم الإثنين صوم يونان لمدة 3 أيام، حيث تقام الصلوات الخاصة بهذه المناسبة بمختلف الكنائس داخل مصر وخارجها بمشاركة قداسة البابا تواضروس..
وقال البابا تواضروس نعزي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري في وفاة هذه الشخصية الوطنية، ذاكرين له مواقفه وجهوده لأجل رفعة هذا الوطن .
وأوضح متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن قداسة البابا تواضروس ألقى كلمة ترحيب، وفي الختام تم تبادل الهدايا، والتقطوا صورة تذكارية.
وقالت الأرثوذكسية في بيانها لا تعترف الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بأي رسامة خارج نطاق البطريرك الشرعي لكنيسة التوحيد الإثيوبية الأرثوذكسية
وحاضر في الدورة عدد من الأساقفة والكهنة المتخصصين في الليتورچيا ، وشارك فيها عدد من الآباء الكهنة بالقاهرة ومن الإيبارشيات المحيطة
فيما تقام في المساء صلوات عيد الغطاس المجيد والذى يعد تذكارا لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن على يد القديس يوحنا المعمدان ، وتتضمن الصلوات التى تقام في جميع الكنائس والأديرة
قرر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة قداس عيد الغطاس مساء اليوم الأربعاء في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية بدلا من الإسكندرية.
وقال متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن البابا تواضروس بخير، مشيرا إلى أن في نهاية الفيديو الخاص بالقداس تحدث البابا عن حالته الصحية منذ قداس «عيد الميلاد»،
وهو التلميذ الذي كان يسوع يحبه، وقد خرجت قرعة هذا الرسول ان يمضي إلى بلاد أسيا. ولان سكان تلك الجهة كانوا غلاظ الرقاب فقد صلي إلى السيد المسيح ان يشمله بعنايته
وصلى نيافة الأنبا مقار أسقف مراكز الشرقية ومدينة العاشر من رمضان والمشرف على الدير صلاة العشية، وطيّب رفات القديس يوحنا الحبيب، كما صلى تسبحة نصف الليل، تلاها القداس الإلهي اليوم وشاركه مجمع رهبان