وُلد البابا شنودة الثالث في 3 أغسطس 1923 باسم نظير جيد روفائيل وكان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البطريرك وهو رابع أسقف أومطران
وُلد البابا شنودة الثالث في 3 أغسطس 1923 باسم نظير جيد روفائيل وكان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البطريرك
كان يعمل حارساً في بستان. وكان صالحاً وديعاً تقياً لم يأكل في حياته لحماً ولا شرب خمراً وكان يصوم يومين يومين وما يفضل من أجرته يوزعه على الفقراء والمساكين
ولد القديس ابانوب بنهيسة ( مركز طلخا ) من أبوين طاهرين رحومين وقد ربياه أحسن تربية ولما بلغ من العمر اثنتي عشرة سنة
وجاء في السنكسار إنه في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديسة مارينا التي غلبت الشيطان كانت من بنات أكابر أنطاكية وكان والداها يعبدان الأصنام فلما ماتت أمها أرسلها أبوها إلى مربية لتربيها
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
كان القديس سوسنيوس الخصي من رجال قصر الملك ثاؤدوسيوس الكبير وكان كثير الرحمة مملوءاً نعمة وحكمة. ولما اجتمع المجمع المسكوني الثالث بأفسس لمحاكمة نسطور
وبعد صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا أكليمندس صلوات رسامة ٢٣ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة برتبة إبصالتس
وكان أبوه يسمى يوحنا من بلدة شُطب (شُطب: قرية مازالت بنفس اسمها بجوار مدينة أسيوط). ذهب يوحنا إلى أنطاكية ضمن جنود جيش الملك، وهناك تزوج بابنة أحد الأمراء الوثنيين، فرُزق منها بتادرس
وُلِدَ القديس الأنبا بضابا في مدينة أرمنت من أبوين مسيحيين. وكانت لوالدته أخت رُزقت بغلام أسمته أندراوس. وقد تربى الغلامان تربية مسيحية حقيقية
في مثل هذا اليوم من سنة 63 م استشهد القديس يعقوب الرسول أسقف أورشليم. وهو ابن حلفي أو كلوبا وأخو الرب
لما ذهب أريانوس والي أنصنا إلى مدينة أرمنت، هرعت إليه امرأتان اسماهما تكلا ومرثا، واعترفتا أمامه بالسيد المسيح
وُلِدَت القديسة أوفيمية بمدينة خلقيدونية من أبوين تقيين، وترعرعت على محبة التقوى والفضيلة، ولما ثار الاضطهاد على المسيحيين في أيام الإمبراطور دقلديانوس
ووضع جسد الشهيد مار جرجس الروماني بكنيسته بمصر القديمة، بعد استشهاده ودفنه بفلسطين وبنوا على جسده كنيسة باسمه.