اندلعت ثورة 25 يناير في مصر عام2011، ورغم اشتعال شرارة الثورة في اغلب البلدان العربية أنذاك، لكن المثير أن ثورة مصر اختلفت جذريا عن ما قبها
مثل هذا اليوم من عام 1962 تولى أحمد بن بلة منصب رئيس أول حكومة جزائرية بعد الاستقلال، بعد أن ناضل من أجل استقلال البلاد عن الاحتلال الفرنسي
فى مثل هذا اليوم رحل المشير عبد الحكيم عامر قائد القوات المسلحة المصرية فى عهد الثورة والذى اتهم بالتسبب فى نكسة 67 بسبب استهتاره..
يحتقرون شعبنا ويكرهونه.. ويرونه لا يصلح إلا للسخرة! ومع ذلك لا تنطلق الدماء في شرايين طارق حجي وغيره.. ويتوقفون فقط بالتزوير عند إلتحاق رؤساء مصر الثلاثة ناصر والسادات ومبارك بالكلية الحربية
النتائج التي أفضت إليها الثورة المزعومة في تونس ومصر وليبيا واليمن وسورية تؤكد فشل هذه الثورات حتى ولو كانت هناك أسباب موضوعية لانطلاقها تختلف باختلاف كل قطر.
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اليوم، مائدة مستديرة بمناسبة مرور 11 عاما على قيام ثورة 25 يناير.
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مائدة مستديرة بمناسبة مرور 11 عاما على قيام ثورة 25 يناير.
كان حمدوك عزل من منصبه في 25 أكتوبر الماضي على خلفية إجراءات من الجيش أطاحت المكون العسكري من الحكومة الانتقالية، لكنه عاد رئيسا للحكومة بموجب اتفاق مع البرهان
انطلقت الثورات العربية، وكان الجميع يحلم بمستقبل أفضل، لم يكن الشارع على وعي بمعنى الثورة وما هي أهداف الإسلاميين، لكنه اشترك في موجة الثورة
لاتتنازل الإخوان عن عقيدة التآمر، عندما يتم إنزالها رغما عنها عن ركاب السلطة، تختفي تماما عن الأنظام ثم تعاود مع أول توتر اجتماعي أو سياسي
منذ انطلاق موجة الربيع العربي المزعوم, وبداية الحرب الكونية على سورية والتى تدثرت برداء الثورات الشعبية العربية أكدنا على خصوصية تجربة الثورة واختلافها من قطر عربي لآخر..
ثورة يوليو هي التي ثأرت لمئات الالوف من أجدادك ممن دفنوا بالسخرة والتعذيب في حفر قناة السويس وأعاد القناة لأصحابها.. وهذه الثورة هي التي فتحت باب الأمل أمام الملايين الحصول علي العلاج
على الرغم من مرور ما يقرب من سبعة عقود على قيامها, إلا أنها لازالت تثير العديد من القضايا الإشكالية التي تجعلنا كل عام نقوم بتكرار نفس الكلام, فمؤيدوها مازالوا يحتفلون بالذكرى ويمجدون ..
جماعة الإخوان في معركة مع الثورة كل لحظة ليس لأنها أنهت طموح هذه الجماعة في ستينيات القرن الماضي.. كان يمكن إنهاء ذلك بوفاة جمال عبد الناصر أو بالانتقام منه وهو عند ربه بالحملة التي لا مثيل
لا نعرف بلدا توصف أحواله أنها جيدة و٩٠٪ من سكانه في حالة تهميش ٧٠ ٪ منهم تحت خط الفقر ويعانون من الأمراض المزمنة و٨٥٪ منهم أميين و٥٠ منهم حفاة! ..