بداية الإصلاح في رأيي تكون من إصلاح الأخلاق؛ بوصفها أعظم أركان الدين.. وما تعانيه اليوم أمتنا من انفصام ظاهر بين جوهر ما يدعونا إليه ديننا وبين سلوكنا وأفعالنا، هو تناقض ناتج عن قصور شديد في فهم البعض لدينه
صحيح أن مقالب رامز تحقق نسب مشاهدات عالية.. مما يطرح سؤالًا: ماذا حدث للمصريين.. ولماذا يقبلون على مشاهدة مثل هذه السخافات التي لا قيمة فيها ولا رسالة لها، بل بالعكس أرى أنها تجافي روح الشهر الكريم؟!