الآلاف من عناصر التيار الصدري اقتحموا المنطقة الخضراء شديدة التحصين وسط بغداد، ودخلوا قاعة البرلمان، وذلك للمرة الثانية في غضون أيام.
أعلن التيار الصدري، بدء اعتصام مفتوح داخل البرلمان العراقي، في أعقاب اقتحامه، السبت، من متظاهرين يطالبون بإسقاط الطبقة السياسية.
وأعلن «الإطار التنسيقي»، عن تشكيل فريق تفاوضي لبدء حوارات مع الأطراف السياسية بهدف الوصول إلى تفاهمات داخلية بشان انتخاب رئيس جمهورية للعراق.
لقى 12 شخصًا حتفهم، بينهم نساء وأطفال، جراء اصطدام حافلة بشاحنة على طريق رئيسي يؤدي إلى محافظة بابل الواقعة جنوب العاصمة بغداد، مشيرًة إلى أن سبب الحادث هو السرعة واستدارة خاطئة..
طالب الكاظمي خلال اجتماع للقيادات الأمنية للقوات المسلحة العراقية أن الأجهزة الأمنية تؤدي دورها وفق القانون لحماية المؤسسات الحكومية والبعثات الدولية ومنع أي محاولة للإخلال بالأمن والنظام العام .
ونشرت وسائل إعلام عراقية، أن فائق زيدان استقبل اليوم، برهم صالح وناقشا الواقع المضطرب في البلاد.
قال الصدر في تغريدة: إن رسالتهم وصلت وأرعبوا الفاسدين . ووصف تحركهم بأنه ثورة إصلاح ورفض للضيم والفساد ..
انسحب المتظاهرون أتباع التيار الصدري من البرلمان بعد اقتحامهم له، تلبية لدعوة زعيمهم مقتدى الصدر التي أطلقها عبر تويتر.
اقتحم قبل قليل عدد من المتظاهرين الغاضبين منبى البرلمان العراقي في بغداد بعد دخولهم في وقت سابق إلى المنطقة الخضراء بحسب وكالة الانباء الرسمية واع
اقتحم المئات من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، مبنى البرلمان في المنطقة الخضراء في العاصمة العراقية بغداد، احتجاجًا على مرشح الإطار التنسيقي لرئاسة الحكومة.
أعلن العراق تقديم شكوى إلى مجلس الأمن، لطلب عقد جلسة طارئة بشأن الاعتداء التركي على منتجع سياحي في مدينة زاخو بمحافظة دهوك.
اغتيلا في المعركة التي دارت مع قوة أمريكية، بعد أن اكتشفت مكان اختبائهما إثر وشاية من صاحب المنزل الذي آواهما، وبعد أن طردتهما السلطات السورية من سوريا واضطرا للعودة والاختباء في مدينة الموصل..
إذا كانت هناك مشكلة بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني فيجب أن لا يتم تصدير المشكلة الى داخل العراق ، كاشفًا أن خبراء عسكريين عراقيين أثبتوا أن هذه الضربة من الجانب التركي ..
قالت خلية الإعلام الأمني التابعة لرئاسة الوزراء العراقية، إن قوات الأمن تمكنت من قتل إرهابي كان يرتدي حزاماً ناسفاً، في قضاء الطارمية شمال العاصمة بغداد..
احتشد مئات الآلاف من أنصار رجل الدين العراقي مقتدى الصدر في شوارع بغداد تلبية لدعوته إلى إقامة صلاة الجمعة في استعراض للقوة أمام خصومه السياسيين