وفي تحد أمني وصف بـ الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية تستعد العاصمة البريطانية لندن لتوديع الملكة إليزابيث الثانية في حفل يجمع بين العظمة والترتيبات شديدة التعقيد.
اصطف مئات الآلاف من الأشخاص لساعات هذا الأسبوع لإلقاء نظرة الوداع على جثمان الملكة إليزابيث المسجى في قاعة وستمنستر حتى بداية يوم الإثنين.
كانت ألمانيا أقل بقليل من المتوسط، حيث سجلت 1.4 يوم عمل من المنزل أسبوعياً بعد عامين ونصف من اندلاع جائحة كورونا. وسجلت فرنسا 1.3 يوم، والولايات المتحدة 1.6 يوم، واليابان 1.1 يوم.
وأضاف أنه جراء القصف من جانب القوات المسلحة الروسية، لحقت أضرار بـ2500منشأة تعليمية في أوكرانيا ، من بينها 289 دُمرت بالكامل.
وقال كواسي كوارتنج لأعضاء البرلمان: الناس على استعداد لتحمل المصاعب تضامناً مع الجهود البطولية التي يبذلها الشعب الأوكراني
تشدد الشرطة البريطانية من إجراءاتها الأمنية خلال مراسم عزاء الملكة إليزابيث، حيث سيتم دفن الجثمان يوم الاثنين المقبل.
أوضح بيان الاستخبارات البريطانية ، أن القوات الروسية أقامت الخط الدفاعي بين بين نهر أوسكيل وبلدة سفاتوف، وذلك في محاولة لمنع تقدم القوات الأوكرانية.
حرص نجم منتخب بريطانى السابق، ديفيد بيكهام، اليوم، على المشاركة فى وداع الملكة إليزابيث واضطر للوقوف فى طابور لمدة 13 ساعة حتى يتمكن من الوصول إلى النعش.
يشار إلى أن السلطات البريطانية منعت السفير الصيني لديها من دخول البرلمان لمدة عام بعد أن فرضت بكين عقوبات على 7 مشرعين بريطانيين العام الماضي
من المقرر خلال المراسم التي ستقام لدفن جثمان إليزابيث، أن يشارك أفراد العائلة المالكة في طقوس مخصصة قبل الوداع الأخير.
تقلل الأكاديميات العسكرية الروسية دورات التدريب وتعجل بتخرج الطلاب العسكريين. ومن شبه المؤكد أن السبب إرسال الطلاب لدعم العملية في أوكرانيا
من المقرر أن تتم مراسم وداع الملكة اليزابيث الثانية يوم الإثنين المقبل، وسط حضور أكثر من 500 ضيف رفيع المستوى من جميع أنحاء العالم، عدا 3 دول امتنعت بريطانيا
انتظر الناس في الصف لساعات طوال الليل وبحلول الصباح كان الطابور قد امتد لما يوازي خمسة كيلومترات على طول الضفة الجنوبية لنهر التيمز وعبر جسر لامبث مع اقترابه من قاعة وستمنستر.
قد تضرر الاقتصاد البريطاني بشدة جراء صدمات الأسعار العالمية التي أثارها الوضع في أوكرانيا، حيث ارتفعت الأسعار على المستهلكين في المملكة المتحدة بشكل أسرع منه في الاقتصادات الرئيسية الأخرى
في مثل هذا اليوم من عام 1812 تمكن نابليون بونابرت من احتلال موسكو أهم مدن الإمبراطورية الروسية لإجبار قيصر روسيا ألكسندر الأول على وقف التجارة مع بريطانيا..