أوضح بيان الاستخبارات البريطانية ، أن القوات الروسية أقامت الخط الدفاعي بين بين نهر أوسكيل وبلدة سفاتوف، وذلك في محاولة لمنع تقدم القوات الأوكرانية.
حرص نجم منتخب بريطانى السابق، ديفيد بيكهام، اليوم، على المشاركة فى وداع الملكة إليزابيث واضطر للوقوف فى طابور لمدة 13 ساعة حتى يتمكن من الوصول إلى النعش.
يشار إلى أن السلطات البريطانية منعت السفير الصيني لديها من دخول البرلمان لمدة عام بعد أن فرضت بكين عقوبات على 7 مشرعين بريطانيين العام الماضي
من المقرر خلال المراسم التي ستقام لدفن جثمان إليزابيث، أن يشارك أفراد العائلة المالكة في طقوس مخصصة قبل الوداع الأخير.
تقلل الأكاديميات العسكرية الروسية دورات التدريب وتعجل بتخرج الطلاب العسكريين. ومن شبه المؤكد أن السبب إرسال الطلاب لدعم العملية في أوكرانيا
من المقرر أن تتم مراسم وداع الملكة اليزابيث الثانية يوم الإثنين المقبل، وسط حضور أكثر من 500 ضيف رفيع المستوى من جميع أنحاء العالم، عدا 3 دول امتنعت بريطانيا
انتظر الناس في الصف لساعات طوال الليل وبحلول الصباح كان الطابور قد امتد لما يوازي خمسة كيلومترات على طول الضفة الجنوبية لنهر التيمز وعبر جسر لامبث مع اقترابه من قاعة وستمنستر.
قد تضرر الاقتصاد البريطاني بشدة جراء صدمات الأسعار العالمية التي أثارها الوضع في أوكرانيا، حيث ارتفعت الأسعار على المستهلكين في المملكة المتحدة بشكل أسرع منه في الاقتصادات الرئيسية الأخرى
في مثل هذا اليوم من عام 1812 تمكن نابليون بونابرت من احتلال موسكو أهم مدن الإمبراطورية الروسية لإجبار قيصر روسيا ألكسندر الأول على وقف التجارة مع بريطانيا..
المسعف لم يستطع أيضًا فرد جسدها لأنه كان شديد التصلب من البرودة، حيث انخفضتدرجة حرارة جسم الطفلة إلى 25 درجة مئوية، أي أقل بمقدار 12 درجة عن درجة حرارة الجسم الطبيعية..
مع كل حدث كبير في المملكة المتحدة، يظهر فيها التاج البريطاني، تتجدد مطالب الهند بإعادة ماسة كوة نور ، التي تزين تيجان ملوك بريطانيا منذ عام 1850، حتى إنها أصبحت تريند في الهند..
قالت بريطانيا في رسالتها للمدعوين لحضور جنازة الملكة إليزابيث الثانية، أنهم لن يكونوا قادرين على استخدام سياراتهم الرسمية لحضور الجنازة
وتعرض دوق يورك، الأمير أندرو، اليوم الثلاثاء، لهجوم من أحد المواطنين خلال موكب نعش الملكة إليزابيث، حيث صاح بصوت عال: أنت رجل عجوز مريض ، قبل أن تعتقله الشرطة.
وكان الملك تشارلز الثالث زار أسكوتلندا، يوم أمس الاثنين، والتي لديها نية لتنظيم استفتاء جديد على استقلالها، لكن المقاومة المسلحة للتاج فيها تلاشت منذ قرون.