أبرز تلك الدعاوي، دعوي خلع لزوجة تبلغ من العمر ٢٧ عاما تقول: تزوجت منذ ٥ سنوات، زوجي وحيد أمه ووالده متوفي، ومنذ أول يوم زواجي
وأوضح: أما مؤخر الصداق يدفعه الزوج بعد الطلاق أو الوفاة، وهو دين علي الزوج ملزم بسداده حال طلبه، كما أنه من حق الزوجة مطالبة أهل الزوج به بعد الوفاة.
وضع مشروع قانون الأحوال الشخصية المقدمة من النائبة نشوى الديب، عددا من الضوابط المتعلقة بصحة عقود الزواج.
أقر الإسلام أن الصداق حق للمرأة عند الزواج ولا ينازعها أحد عليه إلا برضاها حتى أنه عند الطلاق لا يرد إلا أنه يجوز لها التنازل عنه.
تلجأ بعض السيدات لمحاكم الأسرة لإقامة دعاوى الخلع بسبب خلافات مع أزواجهن وعدم تمكنهن من الاستمرار فى الحياة الزوجية، وهي دعوى تحتاج لعدد من المستندات الرسمية.
أكد محمد ابوبكر البصيلى المحامى والمتخصص فى محاكم الأسرة ،أن الدفوع التي يبديها الزوج في دعوي الخلع تتضمن صورية مقدم الصداق
يتردد مصطلح الخلع كثيرا في محاكم الأسرة فما الفرق بينه وبين الطلاق للشقاق وهل الخلع يعتبر غير منصف لحقوق ال