عندما بدا لأمريكا أنه لا جدوى لإستمرار الحرب وقررت المشاركة فيما سمى وساطة للتوصل إلى هدنة تبنت موقف الحكومة الاسرائيلية المقاوم لهذه الهدنة.. وظلت تحمل حماس فشل المشاورات، رغم أن من يفعل ذلك هو نتنياهو
كشفت مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية، في غزة، تفاصيل المشادة الكلامية التي نشبت بينها وبين أحد اليهود من اليمين المتطرف ومحاولة منعها من تغطية مظاهرة
الدولة العظمى التي كانت تتباهي بالديمقراطية وحرية الرأي وقعت في فخ تكميم الأفواه، واتباع سياسة الاعتقال واعتبار الشعارات التي ترددها حول حقوق الإنسان وكافة الحريات حبرا على ورق من أجل عيون الصهاينة
التحرك الإسرائيلى أكد بشكل قاطع النوايا الإسرائيلية الخبثة تجاه الشعب الفلسطينى وتجاه جديتها فى إنجاح الوساطة لوقف الحرب على غزة وتنفيذ عملية تبادل الأسرى وإنفاذ دخول المساعدات
ما يحدث فى قطاع غزة من قبل العدو الصهيونى تخطى كل الخطوط الحمراء، وضرب بالقرارات الدولية عرض الحائط، حيث ارتكبت كل جرائم الحروب التى شهدها العالم، وأصبح نتنياهو مجرم حرب يستحق المحاكمة..
الإجرام يسبح فى دماء كل صهيونى، فيرتكب الجريمة ثم يجد من يقوم بعرض المبررات والاعتراف بالخطأ، وهو ما حدث فى استهداف قوات الصهاينة قافلة عمال المطبخ المركزى العالمى الذى أسفر عن مصرع 7 أفراد..
نشرت الصفحة الرسمية لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك انفوجراف جديدا تحت عنوان
ناشد حزب العدل بإحساس عميق بالمسؤولية الأخلاقية، منظمة الليبرالية الدولية، لحشد كافة القدرات لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة
خرج علينا الأمريكان ببدعة جديدة تسمى المرحلة الثالثة من الحرب التى سوف تكون أقل شدة وبالتالى أقل ضحايا، وذلك بعد أن إنتهت مهلة الأسابيع الثلاثة التى قالوا أنهم منحوها للإسرائيليين لوقف الحرب وإنهاءها!