شهدت الايام الماضية تصاعد حدة التواتر بين اشنطن وبيونج يانج تعد هي الاخطر خاصة مع تلويج الزعيم الكوري المشالي كيم جونج اون باستخدام الاسلحة النووية
صعدت كوريا الشمالية حربها الكلامية ضد الولايات المتحدة، حيث وجهت بيونج يانج اتهاماً صريحاً إلى واشنطن اليوم الأحد بتصنيع أسلحة بيولوجية في أوكرانيا
بوتين يشاهد الدول الغربية الآن وهي تعاني التضخم والأزمات الاقتصادية التي تهدد القادة الغربيين، وهو أمر تمناه الرئيس الروسي منذ اليوم الأول من فرض العقوبات ضد بلاده ويعد انتصارًا لروايته التي يروج
كما اتهمت بيونج يانج، حليفة موسكو، واشنطن بأنها الراعي الشرير للإرهاب البيولوجي الذي يلقي البشرية في الدمار، وبشن حرب بكتيرية خلال الحرب الكورية في خمسينيات القرن الماضي.
في إيران، شددت إدارة بايدن على واقع أنه لا يمكن إحياء الاتفاق النووي بدون الإفراج عن أمريكيين مسجونين، وأحدهم سيامك نمازي وهو رجل أعمال مُدان بتهمة التعاون مع حكومة معادية وهو ينفيها
عقب إنهاء الحرب العالمية الثانية واكتشاف قدرات السلاح النووي الرهيب إثر تدمير جزيرتي هيروشيما وناجازاكي بالقنابل النووية
أوضحت كييف أنه ردًّا على مثل هذا العمل غير الودي، أعلنت أوكرانيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية.
قال الموقع الكوري الشمالي كوريا الشمالية اليوم إن الرابع من يوليو كان يوما ذا معنى، حيث حددت الكوريتان المبادئ الثلاثة لإعادة التوحيد الوطني
قالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، إن أول تفش تشهده لمرض كوفيد-19 بدأ بملامسة المصابين لأشياء غريبة بالقرب من الحدود مع كوريا الجنوبية.
قالت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية، المسؤولة عن شؤون ما بين الكوريتين، إنه من غير الممكن أن يدخل الفيروس كوريا الشمالية عبر منشورات مرسلة عبر الحدود
سنعزز دفاعاتنا الاستباقية. سنعزز مجموعات المعارك التابعة لنا في الجزء الشرقي للحلف إلى مستويات ألوية
وزارة الخارجية الكورية الشمالية، في بيان نُشر على موقعها الإلكتروني، أمس الأحد، أن ”الهدف الأمريكي الراسخ للإطاحة بحكومة البلاد اضطرها إلى تطوير دفاعات أقوى
تأتي تلك التصريحات بالتزامن مع مرور الذكرى الـ72 لاندلاع الحرب بين الجارتين الكوريتين في وقت يتصاعد فيه التوتر بينهما من جديد.
شهدت الساعات الماضية العديد من الأحداث المهمة على الصعيدين المحلي والعالمي التي نشرتها بوابة «فيتو».