في مثل هذا اليوم من عام 1811، دبر مصر محمد علي باشا مذبحة القلعة لبقايا المماليك، بعد أن استغل حفل تولي ابنه أحمد طوسون باشا قيادة الجيش الخارج إلى الحجاز.