الكمباوندات الفاخرة التي تقدر الشقة بها بعدة ملايين لا تدل إطلاقا على رقي ساكنيها أو تربيتهم هي فقط تعكس وضع مادي قد وصل إليه البعض بطرق بعضها مشروع وبعضها الآخر غير مشروع!
إذا غابت ثقافة الاعتذار عن مجتمع فاعلم أن البديل هو الغرور والكبر والاستعلاء والتنافر والخصام؛ والكبر هو بطر الحق وغمط الناس..
أصل الحكاية أن الحكومات المتعاقبة هي التي فشلت في إدارة أصول الدولة وهي التي أغرقت الشعب في مستنقع الديون وهى التي لم يحاسبها أحد على بعض مشروعاتها ولا على اخفاقاتها..