أكدت وسام الخولي، أمينة الفتوى ب دار الإفتاء المصرية، أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: "يا معشر النساء تصدقن، فإني رأيتكن أكثر أهل النار"، يتطلب فهمًا دقيقًا وسياقًا تاريخيًا. هل النساء أكثر أهل النار؟ وأشارت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقاء مع الإعلامية سالي سالم بحلقة برنامج
كشف الشيخ شهاب الأزهري، العالم ب وزارة الأوقاف ، في حديثه عن مفهوم الصلاح، أن الصالحين موجودون في كل زمان ومكان، وأن الصلاح لا يرتبط بخصائص جسدية كلون البشرة أو الطول أو القصر. شهاب الأزهري: لا يمكن حصر أو عد الصالحين ولفت العالم بوزارة الأوقاف، خلال حلقة برنامج "حديث الصالحين"، المذاع على قناة "الناس"،
من علامات صلاح العبد وتقواه الإنفاق والبذل في سبيل الله تبارك في علاه، وكذا حفظ النفس من التهلكة، بإجتناب المهالك والشرور وبالمجاهدة والعمل على تزكيتها ونجاتها من العذاب في الآخرة..
عندما يعجب المرء بنفسه -ولو في جزئية صغيرة- فإنه سيراها بعين التعظيم، فيثق بها ويتكل عليها في جلب النفع له في هذه الجزئية، وهذا لون خطير من ألوان الشرك..
قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف ، إن كل من يريد أن يحقق السعادة من استقرار قلبي وسلام نفسي فى الدنيا والآخرة، علبه أن يتدبر قول الله سبحانه وتعالى: "مَنْ عَمِلَ صَٰلِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُۥ حَيَوٰةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ
فكم من أناس تولوا مناصب رفيعة ذهبت مناصبهم وبقيت مآثرهم أو مناقبهم.. علينا أن نلتقي بالحب، ونقف على أرضية الاحترام والأخلاق فالإنسان الحق من يترك في الحياة أثرا إيجابيا يبقيه حيا بين الناس بعد رحيله..
هل حققت دراما رمضان على كثرتها شيئًا من الغايات النبيلة التي تبنى المجتمعات وتصون القيم وتنمى مكارم الأخلاق.. وإذا كانت الإجابة بالنفي.. فما الذي أراده صناع الدراما من تلك المسلسلات؟!
فما من ميت إلا ويتمنى العودة للحياة الدنيا؛ محسنا كان أو مسيئا، فالمحسن من روعة ما رأى من جزاء الإحسان يتمنى لو يرجع للدنيا فيضاعف حسناته وفي المقابل يتمنى الظالم لو عاد إلى الدنيا فيصلح ما أفسده..
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن الرسول صلى الله عليه وسلم وصف أفضل الناس بأنهم "كل مخموم القلب، صدوق اللسان"، حيث يرتبط مخموم القلب بالقلب النقي والخالي من الغل والحقد والخيانة. التحذير من الغل والحقد وأشار الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، إلى
العمل في اللغة مأخوذٌ من عَمِلَ: العين والميم واللام أصلٌ واحدٌ صحيح، وهو عامٌ في كل فعلٍ يُفعل، وعملَ يعمَلُ عملًا، فهو عامل، واعتمل الرجل: إذا عمل بنفسه، والعمالة: أجر ما عمل، والمعاملة: مصدر من قولك: عاملته، وأنا أعامله معاملة. ويمكن تعريف العمل الصالح بالاصطلاح بأنّه: أي عمل أو فعل أو قول يرضاه
الإيمان كما عرفه النبي الكريم صلى الله على حضرته وعلى آله وسلم هو ما وقر في القلب وصدقه العمل أي ما سكن واستقر في القلب..
استمرارنا في حياة التقوى, والمسيحية الحقيقية, يرجع لأرثوذكسية حياتنا، القائمة على الإيمان والعقيدة الأرثوذكسية الصحيحة, والسلوك والعمل الصالح..
ربما تنقص الإنسان مساحةً من النور.. تسمح له بمزيد من الحركة.. فعلى قدر مساحة النور تتسع الخطوات وربما تضيق.. فبالنور نحيا.. وبدونه لا نعيش..
هناك العديد من الأمور التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها؛ حتى يكون الدّعاء أدْعى للإجابة، ومنها ما يأتي: طِيب المَأكل والمَشرب إذ يساعد حِرص العبد على طِيب مَأكله، ومَلبسه، ومَشربه على استجابة الله -تعالى لدعائه؛ لأنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعَثَ أغْبَرَ، يَمُدُّ
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف إن جبر الخواطر خلق إنساني رفيع وكريم، لا يتخلق به إلا أصحاب النفوس النقية، يقول الحق سبحانه: "وإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا"، جبرًا لخاطرهم وتطييبًا لنفوسهم،