فكم من أناس تولوا مناصب رفيعة ذهبت مناصبهم وبقيت مآثرهم أو مناقبهم.. علينا أن نلتقي بالحب، ونقف على أرضية الاحترام والأخلاق فالإنسان الحق من يترك في الحياة أثرا إيجابيا يبقيه حيا بين الناس بعد رحيله..
هل حققت دراما رمضان على كثرتها شيئًا من الغايات النبيلة التي تبنى المجتمعات وتصون القيم وتنمى مكارم الأخلاق.. وإذا كانت الإجابة بالنفي.. فما الذي أراده صناع الدراما من تلك المسلسلات؟!
فما من ميت إلا ويتمنى العودة للحياة الدنيا؛ محسنا كان أو مسيئا، فالمحسن من روعة ما رأى من جزاء الإحسان يتمنى لو يرجع للدنيا فيضاعف حسناته وفي المقابل يتمنى الظالم لو عاد إلى الدنيا فيصلح ما أفسده..
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن الرسول صلى الله عليه وسلم وصف أفضل الناس بأنهم "كل مخموم القلب، صدوق اللسان"، حيث يرتبط مخموم القلب بالقلب النقي والخالي من الغل والحقد والخيانة. التحذير من الغل والحقد وأشار الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، إلى
العمل في اللغة مأخوذٌ من عَمِلَ: العين والميم واللام أصلٌ واحدٌ صحيح، وهو عامٌ في كل فعلٍ يُفعل، وعملَ يعمَلُ عملًا، فهو عامل، واعتمل الرجل: إذا عمل بنفسه، والعمالة: أجر ما عمل، والمعاملة: مصدر من قولك: عاملته، وأنا أعامله معاملة. ويمكن تعريف العمل الصالح بالاصطلاح بأنّه: أي عمل أو فعل أو قول يرضاه
الإيمان كما عرفه النبي الكريم صلى الله على حضرته وعلى آله وسلم هو ما وقر في القلب وصدقه العمل أي ما سكن واستقر في القلب..
استمرارنا في حياة التقوى, والمسيحية الحقيقية, يرجع لأرثوذكسية حياتنا، القائمة على الإيمان والعقيدة الأرثوذكسية الصحيحة, والسلوك والعمل الصالح..
ربما تنقص الإنسان مساحةً من النور.. تسمح له بمزيد من الحركة.. فعلى قدر مساحة النور تتسع الخطوات وربما تضيق.. فبالنور نحيا.. وبدونه لا نعيش..
هناك العديد من الأمور التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها؛ حتى يكون الدّعاء أدْعى للإجابة، ومنها ما يأتي: طِيب المَأكل والمَشرب إذ يساعد حِرص العبد على طِيب مَأكله، ومَلبسه، ومَشربه على استجابة الله -تعالى لدعائه؛ لأنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعَثَ أغْبَرَ، يَمُدُّ
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف إن جبر الخواطر خلق إنساني رفيع وكريم، لا يتخلق به إلا أصحاب النفوس النقية، يقول الحق سبحانه: "وإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا"، جبرًا لخاطرهم وتطييبًا لنفوسهم،
تجتهد كل التيارات الدينية لإبعاد غير المسلمين عن الجنة، يحتكرون الحديث باسم الله، ويخصصون للمختلف عنهم مساحات كبرى من فتاويهم، لدرجة أنهم يحرمون
خلق الله الإنسان ليعبده ويُطيعه فيما أمر ويتجنّب المعاصي والذّنوب التي نهاه عنها، ولكن كلّ ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوّابون، ولذلك على المسلم أن يتعلّم دينه ويبتعد عن ارتكاب المعاصي والذنوب كي لا يقع فيها، وإذا ارتكبها عليه أن يُكفّر عنها باجتناب الكبائر أو بالعمل الصالح أو بالتوبة النصوح خاصةً
أضرت تنظيمات العنف بصورة الإسلام أبلغ الضرر وكلها ترفع شعار "الله أكبر" وهي تنحر رقاب العباد، وهى ولدت من رحم جماعة الإخوان الإرهابية التي تشهد انقسامات واسعة نرجو أن تكتب كلمة النهاية لها.
يفسر الشيخ متولى الشعراوى الحديث القدسى الذى يتحدث عن امكانية ومتى يمكن رؤية وجه الله فأجاب بأنه فى الدنيا لن يحدث اما يوم القيامة فسوف يراه المؤمن فقط
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ).. شرع الله سبحانه وتعالى الدعاء وجعله مندوبًا، ولم يُخصّص له وقتًا، أو حَدًّا مُعيَّنًا؛ إذ يمك أن يدعو المسلم ربّه في كلّ وقت، وبِما يشاء فالدعاء هو طلب العبد حاجته من ربّه -عزّ وجلّ؛ حبلٌ يصل العبد بربّه،