(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ) .. شرع الله سبحانه وتعالى الدعاء وجعله مندوباً، ولم يُخصّص له وقتاً، أو حَدّاً مُعيَّناً؛ إذ يمك أن يدعو المسلم ربّه في كلّ وقت
تكمُن الحكمة من تشريع الله -سبحانه- للدعاء في اعتباره عبادة من العبادات التي تُحقّق للعبد القُرب من الله -تعالى-، وتُؤدّي إلى نَفْعه؛ فالدعاء يُحقّق للعبد طلبه وسؤاله، فيتضّرع إلى ربّه، ويبتهل إليه؛ لينال حاجته
حكم الجهر بالدعاء فى الاماكن العامة
يقول الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه: إذا فتح الله لك باب التوفيق فقد ضمن لك الإجابة ..
حثت الشريعة الإسلامية اتباعها على الإكثار من الدعاء والتضرع للمولى عز وجل لما أعده الله من ثواب عظيم