روسيا ستحقق كل أهدافها النبيلة وستواصل في تناغم وهدوء ما تسميها عملية خاصة.
بكين تسعى إلى منافسة الولايات المتحدة بشكل عدائي في الفضاء الخارجي، من خلال نشر أقمار اصطناعية للتجسس لمكافحة النشاط
شهد الجناح المصري المُشارك في فعاليات معرض ميلانو السياحي الدولي BIT والذي تشارك فيه وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، إقبالاً كبيراً
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن ما يحصل في أوكرانيا إبادة جماعية والأدلة على ذلك تتزايد، بحسب ما نقلت قناة العربية.
وسعى الرئيس الأوكراني، إلى تذكير حلفائه الغربيين بالحاجة إلى مساعدتهم لصد الهجوم الروسي لبلاده، في الوقت الذي أكد فيه نظيره الروسي فلاديمير بوتين أن الغزو يمضى قدما
في الوقت الحالي، يعود 25 إلى 30 ألف أوكراني يوميا إلى بلادهم. وعلى عكس الأيام الأولى عندما كان الأمر يتعلق غالباً برجال، ثمة نساء وأطفال ومسنون أيضا في الوقت الراهن .
تواجه روسيا حاليًّا أسوأ انكماش للاقتصاد منذ حوالي ثلاثة عقود خلال العام الحالي، بسبب العقوبات الغربية التي تم فرضها على موسكو في أعقاب غزو أوكرانيا.
وأكد لاحقًا الجهاز توقيف ميدفيدشوك الذي كان قيد الإقامة الجبرية إلى أن فُقد أثره بعد أيام على بدء العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا في 24 فبراير.
وصرح وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، للصحفيين نشارك هذه المعلومات مع أوكرانيا... ونحن في اتصال مباشر مع الشركاء لمحاولة تحديد ماذا يحدث فعليا .
أعربت مرشحة الرئاسة الفرنسية، مارين لوبان، عن رفضها لفرض عقوبات على روسيا من شأنها رفع تكاليف الطاقة في بلادها.
بعد التوقف في لفيف لتغيير المركبات، تستمر الرحلة عبر كييف ثم توزع الأسلحة والمعدات على مواقع قتال في الشمال والشرق والجنوب الشرقي لأوكرانيا
يقيم الاتحاد الأوروبي مستودعًا في مولدودفا لإمدادات الإغاثة للاجئين الفارين من الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا.
ويقول موقع ”جالا“ الفرنسي، إن هذه ”السرية المفرطة يمكن أنها تعكس خشية بوتين من أن يتم استغلال عائلته كنقطة ضعف له“.
ودفعت العقوبات التي فرضها الغرب بسبب الغزو، روسيا نحو أسوأ أزمة اقتصادية تواجهها منذ سقوط الاتحاد السوفيتي في 1991
يعتزم البرلمان الروسي مناقشة مشروع تشريع من شأنه تأميم شركات أجنبية انسحبت من روسيا، احتجاجاَ على غزوها لأوكرانيا.