اشتبك وزراء الحكومة، خاصة بن غفير، مرارا وتكرارا مع الشرطة بشأن تعاملها مع المظاهرات المناهضة للإصلاح القضائي طوال عام 2023، وحثهم على التعامل بقوة أكبر مع المحتجين الذين أغلقوا الطرق.
وقال بن غفير إنه اتفق مع نتنياهو على إنشاء الحرس وطني في إسرائيل، و هما من سيقررا وليس الوزير غالانت، كيفية عمل الحرس .
وبحسب الوكالة، بدأت عملية الاقتحام من جهة باب المغاربة، ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في باحات الأقصى، وأدوا طقوسًا تلموديةً.
ذكرت وسائل إعلام العبرية، في تقرير لها اليوم الإثنين، أن هناك خلافات حادة داخل حكومة الاحتلال
قال الدكتور رفعت سيد أحمد، مدير مركز يافا للدراسات السياسية، إن الاقتحامات الاسرائيلية للمسجد الأقصى من قبل المستوطنين اليهود تحت حماية الشرطة الاسرائيلية
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد، بسماع دوي انفجار قوي في خليج حيفا قرب مصافي تكرير النفط .
نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا مطولا استعرضت فيه ما وصفته بـ أكثر هجمات المستوطنين دموية في الضفة الغربية منذ بدء الحرب في غزة قبل نحو ثلاثة أشهر.
اقتحم عشرات المستوطنين صباح اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسًا تلمودية، بحماية الشرطة الإسرائيلية.
استكنر مجلس الأوقاف وشؤون المقدسات الاسلامية الاسلامية تصرف اسرائيلي قام بتعليق رأس حمار في مقبرة “ الرحمة ” عند باب الأسباط المؤدي الي مدينة القدس المحتلة
وكان إلياهو يتحدث لصحيفة يديعوت أحرنوت العبرية، عن عملية إطلاق نار في القدس، عندما طالب بإعدام الأسرى الفلسطينيين ميدانياً ، وقطع الطريق على أي صفقات مستقبلية لتبادل الأسرى.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أن المستوطنين اقتحموا المسجد من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية في محيط مصلى الرحمة .
نعد هذه الحملة المضللة جزءًا من سلسلة الأكاذيب التي تروجها ماكينة الدعاية الصهيونية، والتي ظهر كذب ادعاءاتها وليس آخرها كذبة استخدام مشفى الشفاء الطبي لأغراض عسكرية
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري: في الأيام الأخيرة، أبلغ الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية عائلات الرهائن إلياهو مرغليت، ومايا غورين، ورونين إنجل، وآريه زالمانوفيتش باستشهادهم .
وأفادت وسائل إعلامية أن الرشقة الصاروخية التي تعرضت لها تل أبيب تعد إحدى أكبر الرشقات منذ عملية طوفان الأقصى، وسقوط صواريخ وشظايا في مدن حولون وتل أبيب.
تم اتهام المعلم بالتعبير عن مشاعر معادية للجيش الإسرائيلي في الماضي ومحاولة تشجيع طلاب المدارس الثانوية على رفض الخدمة في الجيش الإسرائيلي