هناك مواجهات عنيفة اندلعت بين متظاهرين والشرطة الإسرائيلية في تل أبيب أثناء تظاهرة احتجاجا على تنحية رئيس حكومة بنيامين نتنياهو لقائد شرطة تل أبيب.
أسفرت عملية دهس وإطلاق نار في تل أبيب،عن وقوع 10 مصابين، وقتلت الشرطة الإسرائيلية منفذ عملية الدهس في شمال تل أبيب.
وتعطلت الحركة في مختلف المدن الفلسطينية، ولزم الموظفون العموميون منازلهم استجابة للدعوة إلى الإضراب التي وجهتها حركة فتح بزعامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
يواصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحاماتهم للحرم القدسي الشريف وباحات المسجد الأقصى المبارك، يوميا باستثناء الجمعة والسبت.
قرر مئات الجنود الاحتياط في الوحدة العملياتية لسلاح الجو الإسرائيلي، الدخول في عصيان عسكري وهددا بالتوقف عن التطوع للخدمة.
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إن مفوض الشرطة الإسرائيلية كوبي شبتاي، قرر التنحي عن منصبه.
في وقت سابق من الأسبوع الماضي، شارك الآلاف من المزارعين الدروز من قرى مجدل شمس ومسعدة وعين كنية في هضبة الجولان في اشتباكات عنيفة مع قوات الأمن الإسرائيلية
وحاولت مجموعة من المستوطنين إدخال قربان خاروف لذبحه داخل باحات الأقصى تقربًا إلى الله حسب المعتقدات الدينية اليهودية، إلا أن الشرطة الإسرائيلية منعتهم من إدخاله.
وشارك الآلاف في المظاهرة الرئيسية في ميدان كابلان بتل أبيب، لكن بنسب أقل من الأسابيع الماضية منذ بدء المظاهرات، ونددوا بخطة التعديلات القضائية وسياسة الحكومة.
اقتحمت مجموعات كبيرة من المستوطنين، الخميس، باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بذريعة السياحة.
اقتحامات متتالية من قبل مجموعات كبيرة من المستوطنين اليهود، وذلك من جهة باب المغاربة تحت حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية.
منح مجلس الوزراء المصغر الكابنيت الإسرائيلي رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع غالانت صلاحية الاستمرار بضرب الجهاد، واذا لزم الأمر حماس.
وكانت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت بيت تعمر وحاصرت المدرسة قبل أن تقدم على هدمها
واقتحم المستوطنين باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات متفرقة، ونفذوا جولات استفزازية، ومارسوا الطقوس التلمودية في باحات الحرم القدسي الشريف.
مجموعة القراصنة الإندونيسية التي تطلق على نفسها اسم VulzSecTeam ، زعمت أنها اخترقت وزارات التعليم والصحة والخارجية الإسرائيلية، بالإضافة إلى الشرطة الإسرائيلية وشركات الحافلات والقطارات