أعلنت القيادة العسكرية لجبهة تحرير تيجراي أنها دمرت في معركتها الأخيري للاستيلاء على قاشينا في أمهرا، تدمير اكثر من ثمانين ألفًا من جنود آبي أحمد وقوات امهرا.
ودعت الولايات المتحدة مرارا أطراف الصراع إلى إنهاء الاشتباكات على الفور، لكن القتال مستمر بين الحكومة الإثيوبية والجماعات المتمردة، وفي مقدمتها الحركة الشعبية لتحرير تيجراي
بث موقع الأورومو لحظة هروب طلاب وطالبات المرحلة الثانوية في إثيوبيا، من قوات الحكومة الإثيوبية خوفًا من تجنيدهم في صفوف الجيش الإثيوبي.
وأكد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقى موسى فقى، أن وقف إطلاق النار والحوار السياسي السبيل الوحيد لحل الأزمة في إثيوبيا
أصبحت مدينة دبربرهان، تبعد 130 كيلو من أديس أبابا، قاب قوسين أو أدنى من السقوط، بعد تقدم جبهة تيجراي والقوات المتحالفة من أربع جبهات، لتحاصر عاصمة إثيوبيا.
طالبت السفارة السودانية في أديس أبابا من رعاياها والجالية السودانية في إثيوبيا بمغادرة أديس أبابا بسبب تفاقم الأوضع هناك.
من المؤكد أن هذه الأحداث تساهم فى تعطيل العمل فى سد النهضة لأسباب أمنية واقتصادية وانشغال القيادة السياسية بالدفاع عن نفسها.
بات التساؤل عن مصير الرجل الذي نال جائزة نوبل للسلام عام 2019، كيف يمكن لمثل هذا الشخص ايقاع البلاد في حرب دامية ونزوح آلاف المواطنين من البلاد
ارتكبت القوات التابعة لرئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد جرائم حرب، بإجبارها الأطفال على القتال في صفوفهم، ضد قوات تحرير تيجراى وحلفائهم.