على طبيعة الكثافة الطلابية بالمدرسة، و سلامة مقاعد الطالبات بعدد من الفصول الدراسية، كما تفقد عدد من المعامل، وغرفة الأنشطة ومدرج للطالبات.
ولأن بعضهم غير ملم إعلاميا بما يحدث، فربما يجهل كثيرًا الكيانات الصحفية الشابة فى أفكارها وفى قرائها، وفى نقدها وفى أقلامها، ولا يزال يحلم "بالجورنال تحت عقب الباب مع فنجان شاى صباحا"..