بعدما تيقن أعداء الدين أن المواجهة المباشرة مع المسلمين لن تُجدي نفعاً، ولن تحقق الهدف المرجو، لجأوا إلى خدعة صراع الهوية، والتي تقوم فكرتها الخبيثة على سلخ البلاد العربية، والإسلامية من هويتها.
فتح حديث البابا تواضروس الثاني ، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، مؤخرًا عن فكرة "الدين الإبراهيمي" الباب من جديد حول الدعوة التى رفضتها المؤسسات الدينية المصرية سواء الأزهر الشريف
حتى نتعرف على الدين الإبراهيمي فقد بدأت فصولها تتضح قبل شهور قليلة من إنتهاء ولاية دونالد ترامب وتحديدا بعد رضوخ 4 دول عربية للضغوط والتوقيع على إتفاقيات بتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني..
الدين الرابع.. لعبة أمريكا الجديدة لخدمة بني صهيون