قدم الندوة المطران جورج سمنر أسقف إبروشية دالاس الأسقفية في تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأت الندوة بتسأول عن ماذا نتعلم من الجار
وقال رئيس الأساقفة سامى فوزي فى كلمته الافتتاحية: سعداء بمشاهدة حصاد مشروع أنه كوكبنا والذي استمر على مدار ستة أشهر
وقال رئيس الأساقفة في كلمتهِ: نجتمع اليوم من كنائس مختلفة للصلاة معًا لأجل مصر، إذ يؤكد الله لنا أنه يعطينا أفضل مما نتوقع أو نفتكر عندما نتحد بهِ.
وتحدث رئيس الأساقفة المطران سامي فوزي في عظتهِ: أن معرفة المسيح هي معرفة المخلص، إذ أن كثيرين ينالوا الحياة الأبدية بمعرفة المسيح
تحدث رئيس الأساقفة في بداية عظته عن التوازن بين الحياة العملية والروحية مثلما فعل مريم ومرثا بالكتاب المقدس حيث كانت مارثا مهتمة بالأشياء العملية
وقال رئيس الأساقفة في بداية كلمته: الله يريدنا أن نستخدم المواهب التي التى أعطاها لنا، لنخدم الآخرين داخل الكنيسة والمجتمع، مؤكدًا على أن هدفنا دائمًا خدمة الله وليس قادة الكنيسة.
وأضاف رئيس الأساقفة: يعتبر اليوم جلسة افتتاحية لمؤتمر متكامل حول حوار الأديان سوف يعقد الأسبوع القادم ويجمع كل من الشباب المسلم والمسيحي، وهدفه أن نتعرف على كيفية تطوير العلاقات الإسلامية
وتحدث رئيس الأساقفة فى عظته عن: شفاء ابنة المرأة الفينيقية وعدم يأسها، بعد أن ردها المسيح أكثر من مرة ولكنها كانت مُصممة ولديها إيمان أن يمنح المسيح شفاءًا لابنتها.
وقال رئيس الأساقفة في بيان له اليوم إن ثورة ٣٠ يونيو تمثل ذكرى الاصطفاف الشعبي خلف الجيش المصري وقيادته
وقال رئيس الأساقفة الشرفى فى كلمته: لقد خلق الله الإنسان وأوكل له عمارة الأرض والحفاظ على الخليقة الجميلة ولكن فشل الإنسان فى هذه الأمانة التي أوكلت إليه ولم يصونهاولذلك الخليقة الآن تئن وتصرخ
وقال رئيس الأساقفة في كلمته: نحن نناقش موضوع هام فى عالمنا المعاصر إذ نقابل تحدى يواجهنا جميعا
وقال رئيس الأساقفة في عظته: إن أحد اهتمامات السيد المسيح الفائقة هى رعايتنا فهو يصلى لأجل شعبه فى كل زمان
رحب الأرشيدياكن عماد باسيليوس راعي الكنيسة بالخريجات والحضور، وأبدى سعادته بنتيجة العمل الشاق المبذول منذ بداية المدرسة.
قال رئيس الأساقفة في عظته: أحياناً لا نخصص مكاناً للرب ولكنه دائماً يريد أن يشغل مكاناً في قلوبنا، فإن صار الله في الوسط، ستدور كل أمور حياتنا حوله
وقال رئيس الأساقفة: أن تحرير سيناء بمثابة ملحمة صنعها أبناء الوطن من جنودنا البواسل الذين ضحوا بحياتهم من أجل استرداد آخر شبر من أرض سيناء.