في إطار الجهود التي تقوم بها وزارة الشباب والرياضة لدعم النشاط الرياضي بالمحافظات المختلفة بهدف توفير
لابد أن نبدأ فوراً في علاج ظاهرة خطيرة وهي التعصب في الرياضة والتي نراها بشكل يومي عبر مقالات مكتوبة بحبر العاطفة وبرامج تطفح عنصرية وتحريضاً وتحتاج لإعادة نظر حاسمة في الإعلام الرياضي..
كشف الرئيس أنه يرسل خطاباً شهرياً لرئاسة الوزراء منعاً للمجاملات قائلاً: مفيش مجاملة، وأرسل كل شهر جواب من الرئاسة للوزراء إنه مفيش مجاملات ومحسوبية لحد، وأتفاجأ أنه قريب فلان وأخته . مينفعش .
ماذا ينتظر القائمون على الرياضة.. هل ينتظرون صفراً أفريقياً جديداً كصفر المونديال مثلاً.. أم ينتظرون حتى يسقط منتخبنا أمام مالاوي أو غينيا أو غيرهما من الدول التي كانت تعمل لمنتخبنا ألف حساب..
أتصور أن منظومتنا الرياضية لو كانت صالحة لأفرزت آلاف المحترفين في الدوري الأوروبي، ولأنتجت كما تمنى الرئيس السيسي ألف محمد صلاح..
هل أصبحت الأندية أقوى من اتحاد الكرة حتى تفرض عليه إرادتها.. وهل تكمن المشكلة في نظام الاحتراف أم في طريقة تشكيل اللجان أم في سوء اختيار عناصر التحكيم؟!
أظهر مقطع مصور نشرته الصحافية عبر حسابها في تويتر، اليوم الأحد، وهي تصرخ لتسأله عن حاله، بايدن ينزل على درج إحدى الكنائس، ومن ثم يقفز دون أن يرد عليها، صعوداً وهبوطاً ويداه ممدودتان
لا يهم أبدا أن لا شئ يكتمل أو يتم على المستوى الشخصى، الأهم أن الظاهرة ذاتها، يمكن اعتبارها نمطا في أداء الشخصية المصرية من خلال الرصد المنهجي والقياس والتكرار والوصول إلى نفس النهاية..
الملاحظ أن بعض اصحاب التحليلات تورطوا في تسييس الأمر، وذلك حينما ربطوا بين هذا الاخفاق الكروى وبين ما نعانيه من أزمة اقتصادية ومشاكل مجتمعية أخرى خاصة في نطاق الصحة والتعليم والعمل السياسي..
الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية على ضرورة تكثيف الدورات التدريبية والندوات التثقيفية للشباب بمختلف فئاتهم العمرية لصقل مهاراتهم وتنمية قدراتهم بإعتبارهم الطاقة الفاعلة لبناء الوطن
ناقش مجلس الشيوخ التعديلات المقدمة من قبل الحكومة على قانون الرياضة، والتي تستهدف منح المزيد من الديمقراطية للجمعيات العمومية للهيئات الرياضية.
أكد الدكتور ياسر الهضيبي، عضو مجلس الشيوخ، أن قرار مجلس الشيوخ، إحالة الاقتراح الذي تقدم به ، بشأن إنشاء هيئة مستقلة لاكتشاف ورعاية المواهب الرياضية، تتبع مجلس الوزراء
أليست القرارات السياسية تصب في الرياضة للتأكيد على أن الرياضة والسياسة وجهان لعملة واحدة، وما يحدث الآن مع روسيا من إستبعاد فرقها في جميع المجالات الرياضية في العالم أليس خلطا للسياسة مع الرياضة؟!
سبق أن أقلنا أكثر من مدير فنى وطنيين وأجانب ولم يتحسن مستوانا في كرة القدم.. وسبق أن قمنا بحل إتحاد الكرة وتعاقب علينا اتحادات منتخبة ولجان معينة ولم نحوز أى تقدم في تلك اللعبة الشعبية..
هناك من صب كل غضبه على اللاعب وإتهمه بأنه إرتكب فعلا يقترب من الخيانة لوطنه.. وهناك من وجهه الغضب لإتحاد اللعبة الذى لم يهتم بما يكفى بهذا اللاعب ويقدم له الدعم الذى إفتقده..