هو إبن رجل بسيط يعمل بالتجارة ويعيش في إحدى القرى المصرية، يصر والده علي تعليمه فيقطع مسافة عشرة كيلو مترات يومياً ذهاباً وعودة علي قدميه الصغيرتين ليذهب ويتلقى العلم في المعهد الأزهري الديني بالزقازيق
فى مثل هذا اليوم منذ 16 عاما رحل اللواء النبوى اسماعيل من اقوى الرجال الذين تولوا حقيبة وزارة الداخلية فى عهد السادات ، كان شاهدا على احداث اعتقالات سبتمبر 1981 واغتيال السادات
وأظهر الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981،
في مثل هذا اليوم تنحى الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عن السلطة بعد 3 عقود قضاها الرجل في الحكم، ليترك المنصب في يد المجلس الاعلى للقوات المسلحة
إسماعيل فرغلي، قال الفنان إسماعيل فرغلي: أنا من عشاق الرئيس الراحل محمد أنور السادات وكنت في المنصة جنبه لما اتضرب بالنار وتم اغتياله لإني كنت في الشرطة العسكرية وشوفت الليلة كلها .
محمد حسنين هيكل، كشفت هدايت تيمور أرملة الكاتب الصحفي الراحل محمد حسنين هيكل، كواليس الخلاف بين هيكل والرئيس الراحل محمد أنور السادات.
فى مثل هذا اليوم عام 2009 رحل وزير الداخلية فى عهد السادات اللواء نبوى اسماعيل اليد القوية التى استطاعت القيام بكل ما اوكل اليه فى مناصب عدة سواء فى المباحث العامة او وزارة الداخلية
النصيحة التى يقدمها عبود الزمر للإخوان سبق أن قدمها مؤسس الجماعة ذاته حسن البنا لاتباعه، في إطار المناورات والتراجعات التي أقدم عليها لإنقاذ جماعته من الحل في الأربعينات من القرن الماضى..
قالت رقية أنور السادات نجلة الرئيس الراحل أنور السادات أن والدها كان يكافح ضد الإنجليز قبل ثورة 23 يوليو، وحكم عليه بالسجن أكثر من مرة، وكان ضمنها سجن أرميدان.
كشف الإعلامي جمال الشاعر، كواليس تغطيته لحادث اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، عبر إذاعة صوت العرب.
عقب تخرج الظواهري في كلية الطب، التقت تلك المجموعة بأحد قيادات تنظيم الجهاد الذي أقنعهم بالسفر لأفغانستان للمشاركة مع المجاهدين الأفغان في حربهم ضد الاتحاد السوفيتي، وكان الشاب الصغير يرغب في السفر
في ذكري اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات نستعرض بالصور كيف تناولت الصحف حادث الاغتيال وتابعياته
كشف المهندس جمال السادات، نجل الرئيس الراحل محمد أنور السادات، كواليس ومفاجآت جديدة حول حادث اغتيال والده في المنصة.
تحل اليوم الذكرى العاشرة على رحيل الفريق سعد الدين الشاذلي الذي يعد أبرز أبطال حرب أكتوبر 1973، ولكنه كان له موقف من السادات للدرجة التي دفعته إلى التهليل والاحتفال بعد اغتياله