المرشحين كانوا جميعًا سيئين، منتقدًا العديد من مرشحي ترامب الذين اختارهم بعناية في الولايات المتأرجحة التي تشهد منافسة محتدمة.
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجراه مركز الأبحاث الأمريكي YouGov، أن أكثر من نصف الأمريكيين لا يدعمون ترشح الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، ولا الرئيس السابق دونالد ترامب لولاية جديدة عام 2024..
وجّه المسؤول عن الخدمات الرقمية وتنظيم الإنترنت في الاتحاد الأوروبي تييري بريتون، تحذيرا للملياردير الأمريكي إيلون ماسك المالك الجديد لعملاق وسائل التواصل الاجتماعي..
مشاركة دونالد ترامب نفسها في مهرجانات الجمهوريين فيُنظر إلى أنها استخفاف بسلسلة من التحقيقات القضائية الأمريكية التي لا تزال جارية ضده..
ويواجه ترامب _البالغ 76 عامًا والذي لمّح بشدة إلى نيته خوض انتخابات الرئاسة في 2024_ إجراءات قانونية في قضايا أخرى
رفض قاضٍ فيدرالي في نيويورك الأسبوع الماضي طلبًا من ترامب الذي ينفي التهمة، لإرجاء موعد إفادته.
وسيتعين على اللجنة البحث في الآثار العملية والسياسية للتصويت على احتجازه بتهمة ازدراء الكونجرس، وإذا صوت مجلس النواب بكامل هيئته للتوصية بمثل هذه التهمة، فستقوم وزارة العدل بعد ذلك بمراجعة القضية
وأجرت كوريا الشمالية خلال العام الجاري عدة تجارب غير مسبوقة من حيث العدد بلغت ذروتها الأسبوع الماضي حيث أطلقت 4 صواريخ باليستية قصيرة المدى، بالتوزاي مع إجراء أمريكا واليابان وكوريا الجنوبية
وقدّرت المجلة صافي ثروة ترامب بـ3.2 مليار دولار، بزيادة 700 مليون دولار عما كانت عليه في سبتمبر 2021.
استهزأ الرئيس السابق من المداهمة التي نفذها عناصر الـFBI، ووصفها بأنها غير مبررة وغير عادلة وغير قانونية ، مشيرًا إلى أنه عندما يعود سيراقب الضرر الناجم عما أسماه اقتحام مكتب التحقيقات الفيدرالي ..
وجاء في تغريدة أخرى أنه ”لم تتم دعوة دونالد ترامب لحضور جنازة الملكة إليزابيث لأنه خائن قذر فاسد وعار عالميا“.
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: إن خليفته جو بايدن، يستنزف احتياطي النفط الاستراتيجي للبلاد، في محاولة لخفض أسعار الوقود قدر الإمكان قبل انتخابات الخريف ..
أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن استيائه من استئناف وزارة العدل لقرار تعيين خبير لفحص الوثائق.. وأضاف: إنهم يسربون ويكذبون ويزرعون أدلة مزيفة. الأمور أكثر أمانا في وسط سنترال بارك.
وتستهدفه تحقيقات حول تحركاته لنسف نتائج الانتخابات الرئاسية العام 2020، ودوره في الهجوم العنيف الذي شنه أنصاره على الكابيتول في يناير 2021
بين رئيس أمريكي غزا اللون الأبيض رأسه، وآخر هبت عاصفة رميلة لشعره، يحتفظ التاريخ بتسريحات شعر مثيرة ومميزة لبعض زعماء البيت الأبيض.