نص الإمام مالك رضي الله عنه على مشروعية الاستدانة للأضحية؛ لما لها من عظيم الفضل وكبير الثواب عند الله تعالى
الحكمة من استمرار التكبير إلى آخر أيام التشريق أنّ أيام العشر هي أيام تُعرض فيها الأنعام في الأسواق بقصد البيع والشراء
تكون صيغة التكبير عندهم بقول: "الله أكبر" ثلاث مرّات، والتكبير بهذه الصيغة هو الأفضل عند المالكيّة، وإن زاد المُسلم: "لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد"، فهو حَسن
إذا أراد المسلم أن يُصلّي صلاة الضُحى، فلا بُدَّ أن يكون جاهزاً حسيّاً ومعنوياً، فيتوضّأ ثم يتوجَّه للمكان الذي سيُؤدّي فيه الصلاة، ويُصلّي الضُحى بالكيفية الآتية
مما يدُلُّ على جواز قِراءة القُرآن الكريم من غير وضوءٍ وأنّ الوضوء ليس واجِباً لِقراءته هو فِعلُ النَّبيِّ -عليه الصلاة والسلام
لأداء العمرة صفةٌ وكيفيةٌ يأتي بها من أراد العمرة، ولا تختلف الكيفية فيمن أراد أن يؤدي العمرة عن نفسه، أو عن أحد الأقارب من الموتى.
وتجدر الإشارة إلى أنّ الأيّام التسع الأولى من شهر ذي الحجّة يُطلَق عليها اسم الأيّام العَشر؛ وذلك من باب التغليب، وفي ما يأتي توضيح ذلك:
تُعتبر أول عشرة أيام من شهر ذي الجحّة مباركة لارتباطها بأيّام الفريضة الخامسة من أركان الإسلام ألا وهو الحج
دعاء الحفظ والامتحانات اللهم استودعك ما أتعلمه، فردّه إليّ عند حاجتي إليه، ولا تنسينه يا ربّ العالمين
الصيام ركنٌ من أركان الإسلام، وتُشترَط فيه النيّة كغيره من العبادات؛ سواءً كان فَرْضاً، كصيام رمضان، وقضائه، والنَّذْر، والكفّارات، أو نفلاً
تفضيل يوم الجمعة على غيره من الأيام؛ حيث قال عليه السلام: "خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يومُ الجمعةِ
ربّ إنيّ أسألك أن تريحَ قلبي وفكري وأن تصرف عني شتات العقل والتفكير، ربّ إنّ في قلبي أمورًا لا يعرفها سواك فحققها لي يا رحيم
استحباب صيام الخميس والجُمعة والسّبت من كل شهرٍ من الأشهر الحُرُم، أمّا الحنابلة فقد ذهبوا سُنّيّة صيام شهر مُحرّم فقط من الأشهر الحُرُم.
يحرص المسلمون على الطاعات في شهر رجب باعتباره من الأشهر الحرم التي عظمها الله
يُطلقُ على شهر رجب أحياناً اسم "مضر" نسبةً إلى قبيلة مضر؛ حيثُ كانت هذه القبيلة تُبقي وقتَهُ كما هو دون تغيير ولا تبديل مع الأشهر الأخرى..