حفر الرجلان أرمسترونج وبز ألدرن اسمهما في تاريخ عالم الفضاء كونهما كانا أول رجلان تطأ قدماهما سطح القمر.
رصد العلماء فناء نجم عظيم يعرف باسم «DEM L249» في حدث ملحمي على بعد 160 الف سنة ضوئية من فضاء الارض وبدأت القصة برصد تلسكوب هابل الفضائي
فقد كشف علماء ناسا عن الصور في دراسة تعد جزءاً من مشروع يسمى منارة في المجرة (BITG) وتهدف لإرسال رسالة إلى أي حضارة غريبة يمكن أن تكون موجودة هناك.
تتمتع الكرة الأرضية بمعجزات فزيائية تمكنها من الصمود في الكون الفسيح فسرها العلماء في العصر الحديث ولعل من أهمها طبقة الغلاف الجوي
أقلعت مركبة جديدة تابعة لشركة «سبايس إكس»، الأربعاء، حاملة بعثة من وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، إلى محطة الفضاء الدولية، بعدما كانت مركبة أخرى تابعة لشركة إيلون ماسك.
ونبه التقرير إلى أن ”طهران استخدمت نفس الأسلوب لأكثر من عام، ما أدى إلى إطالة المفاوضات مع القوى العالمية
استحوذت هذه الشركة الناشئة على اهتمام واسع بعد اختبار ناجح لإرسال المركبات يعتمد على جهاز طرد مركزي، والذي يحتاج إلى طاقة أقل بكثير من الصاروخ التقليدي.
يوجد على سطح القمر العديد من الأشياء الغريبة التي شاهدها رواد الفضاء عند صعودهم إلى الفضاء.
يقدر كوك أن النيازك الأكبر، مثل تلك التي يبلغ قطرها 8 أقدام (2.5 متر)، تصطدم بالقمر كل 4 سنوات تقريبا، وتضرب هذه الأجسام القمر بقوة 1000 طن (900 طن متري).
تمكن فريق من رواد الفضاء المنتمين جميعا للقطاع الخاص للوصل للمحطة الفضائية الدولية اليوم السبت بعد عطل مفاجئ كاد ان يوقف الرحلة بعد ان استمر لثلاثة ساعات
مجرد واحدة من التجارب العلمية التي يجريها 3 رواد فضاء هواة ينطلقون إلى المرصد المداري، في أول مهمة سياحة فضائية لوكالة ”ناسا“ على الإطلاق، بحسب صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية.
لكن الصورة الجديدة الرائعة، التي التقطها مصور على الأرض، التقطت روادا يقومون بالسير في الفضاء خارج محطة الفضاء الدولية (ISS).
باستخدام معرفتهم بحجم النجم، تمكن العلماء من تحديد حجم السحابة بعد وقت قصير من التأثير، وتقدير حجم الأشياء التي تصادمت، والسرعة التي تشتت بها السحابة.
كشف موقع TMZ الأمريكي أن الممثل الكوميدي بيت ديفيدسون يجرب محادثات مع جيف بيزوس مؤسس موقع أمازون، حول الذهاب في رحلة للفضاء علي متن مركبة لشركه Blue Origin المالك لها جيف بيزوس.
شهد الفضاء تكون وحش كوني تمثل في نجم نيوتروني مزق نجمًا آخر قريبا منه في واحدة من عجائب الفلك وبدأت القصة حينما لاحظ علماء الفلك رياحًا ساخنة