وداعًا بشير الديك.. سطر حكايات لا تُنسى.. انتقل من الأدب إلى السينما والدراما.. شكل ثنائيات ناجحة مع عاطف الطيب ومحمد خان
فقد الوسط الفني اليوم كاتبا كان يسنج الحكايات كما يُنسج الحلم، كان أكثر من مجرد كاتب وسيناريست، فقد كان صوتًا للكثيرين وعينًا ترى التفاصيل الصغيرة في كل ما هو حوله فتحوله يداه إلى كلمات حقيقية وشخصيات حية تعيش مواقف وحكايات لا تنسى على الشاشات.. إنه بشير الديك الذي رحل عن عالمنا اليوم تاركًا وراءه إرثًا